افتتحت “جمعية تيرو للفنون ” و”المسرح الوطني اللبناني ” و”مسرح إسطنبولي” في مدينة صور، معرضاً للرسم والفوتوغرافيا،...
نصوص
وحدي على كورنيش شط العرب. هو الخريف الأحب إلى روحي، والوقت ضحى صقيل، تشهّت روحي نزهة ً...
يا صاحبيّ القميص أحدكما سيكون شريفا كالأزرار : لا يهتك القمصان البالية (*) الأزرار : أقفال القمصان...
عبد اللطيف رعري : إيه… يا بيلوان منذُ أودَعتكَ تُرابا كنتُ تمرغُ فيه ِ حِين تُجنُّ منذُ...
بقلم عبد اللطيف رعري : أنا رجلٌ من تراب من رمادِ الغاباتِ من وحلِ القُبورِ. .من خَليطِ...
مقداد مسعود : هذا المساء رصاصاتٌ ثقبّت جدران بيوتنا. أين خطأ الخطاط : الوقوف أمام الباب رجاءً...
عبد اللطيف رعري: ما تُسرّه الخانات غُموضٌ ’ يلوِي عُنقَ الزُجاجة بالَّلونِ… بِرائحةِ حَاشيةِ الطريقِ بِمغَصِ الأمْعاءِ’...
مقداد مسعود: غضب ُ البصرة : قديرُ على البلاغة مِن غير تكلف بفيء السعفات : تخيط جراحها...
وفاء عبد الرزاق: ** اللكْنَةُ الحقيَّقةُ ، هي ألَّا تعرفَ ماذا ستقولُ . حِينَ تَجيءُ ، تلمِسُ...
عبد اللطيف رعري: البُعد لي .. القُرب لك .. فمن يطوي زمن الأحاجِي بيننا …؟ السّماءُ لها...
طالب همّاش: بجوارِ الماءِ المترقرقِ يا جاري بجوارِ الماءِ الجاري في موسمِ أصواتِ النهرِ الزرقاءِ .. معَ...
فرات صالح: هل أنت إلا الرياح وهل أنا إلا طائرة ورقية؟ هل أنت إلا صوت وأنا مجرد...
مقداد مسعود: ما ترونه يتدحرج ليس كرة الثلج : هذا وطني. والإطارات المحروقة في الشوارع : هي...
غَمزة منْ عينٍ لا تنام فجرٌ يقترب من فوهة الفرنِ بلسانٍ أطول من ضفيرةِ رهيبة … تجلّتْ...
تفرّد بين المدرسين بهدوئه، وصوته المبتسم، وتفرد بتوجيهه لأولاده التلاميذ، ثقافيا (*) كل يوم يأتي بكتاب ٍ...
الكُوجِيطُو لُعْبة أسرّهَا المَنطقُ في حَاشِيةٍ مِن ترَابٍ فمِنَ أينَ يأتيكَ المَللُ إذنْ سيِّدِي النَّاهِي…؟ ديكارت النوافذ...
(*) 24/ 5/ 2020 العصرية الرمضانية ما قبل الأخيرة المارة : سؤر وكذلك المركبات، ليكتمل المشهد نحتاج...