وزعت في اتحاد أدباء البصرة مجموعة قصصية جديدة للقاص ودود حميد تحت عنوان (ممر الضوء ) كان قد أصدرها حديثا في البصرة وعلى نفقته الخاصة.وتقع المجموعة في 126 صفحة من القطع المتوسط، وقسمت إلى ثلاثة أبواب وهي “البدايات”، و “ما بعد البدايات”، و “تواصل”، ضمت 11 نصا قصصيا. فقد ضم الباب الاول ثلاث قصص هي بابا والقطار، الصبي الشجاع، الرجل والصحراء، فيما ضم الباب الثاني اربع قصص وهي مكمن السر، رحيل النغم، هستريا الشك، شيزوفرينيا، أما الباب الثالث والأخير فقد احتوى أربع قصص وهي:ممر الضوء، تراكمات الرؤى المنطفئة، والنبتة، والاغتصاب .وكانت تواريخ مذيلة لنصوص الباب الاول في منتصف ستينات القرن الماضي، فيما كانت تواريخ قصص الباب الثاني في السبعينات، اما نصوص باب تواصل فكانت
بعض النصوص مذيلة بتواريخ مابعد الإلفين .وجاء على الغلاف الخلفي للمجموعة “(لتستمر الحياة وليات بعد ذلك الطوفان )..المناكب ترص بعضها، الوجوه لصق الوجوه، الأفواه تلقم حافة صفيحة مقطوعة من النصف .. ساخنة لاسعة ،ولكن هم ارتشافه قطرة ماء تؤجل سطوة العطش ..امنية قد تتحقق .. الصراع من اجل البقاء يتمثل بدائيا غريزيا عجيبا “.والقاص ودود حميد من مواليد 1938 البصرة عضو اتحاد الأدباء والكتاب العراقيين ،بدا النشر في منتصف الستينات في الصحف والمجلات العراقية ،صدر له 12 قصة 1971 مجموعة قصصية مشتركة ،12 قصة 1972 مجموعة قصصية مشتركة ،ترأس تحرير العدد الرابع لمجلة فنارات وهي مجلة اتحاد أدباء وكتاب البصرة عام 2004 لديه مجموعة قصصية مخطوطة بعنوان (التجربة والتيه)
بعض النصوص مذيلة بتواريخ مابعد الإلفين .وجاء على الغلاف الخلفي للمجموعة “(لتستمر الحياة وليات بعد ذلك الطوفان )..المناكب ترص بعضها، الوجوه لصق الوجوه، الأفواه تلقم حافة صفيحة مقطوعة من النصف .. ساخنة لاسعة ،ولكن هم ارتشافه قطرة ماء تؤجل سطوة العطش ..امنية قد تتحقق .. الصراع من اجل البقاء يتمثل بدائيا غريزيا عجيبا “.والقاص ودود حميد من مواليد 1938 البصرة عضو اتحاد الأدباء والكتاب العراقيين ،بدا النشر في منتصف الستينات في الصحف والمجلات العراقية ،صدر له 12 قصة 1971 مجموعة قصصية مشتركة ،12 قصة 1972 مجموعة قصصية مشتركة ،ترأس تحرير العدد الرابع لمجلة فنارات وهي مجلة اتحاد أدباء وكتاب البصرة عام 2004 لديه مجموعة قصصية مخطوطة بعنوان (التجربة والتيه)