قراءات

أسمال الصوت، تخلع صمتها، تلك اللوحة الشعرية البديعة، تنبض بالحياة والجمال، فتتأملها وترى الحقائب الخاوية والأجواء الثقيلة...
تتقدم بخطواتها الرتيبة وقامتها الممشوقة وهدوءها الرتيب، تحيطها هالة من السكينة والوقار وتحمل سيماها الواثقة ومحبرتها المبدعة...