أَكانت امرأةً تراءَت لي بين تعرّجات القماش الشفيفِ
أهو كابوسٌ اُعيدَ تدوير شريطهِ القديم
فأنا صاحبُ سوابق في المنامات اليناريّة الطويلة
لم انتصر يوما على امرأةٍ في معارك الحلمِ
كثيرا ما اُهزم دون عدلٍ ، و هل في النساء عدلٌ ؟
فلا ثالثَ بيننا ليكون قاضٍ
غير صورة فهدٍ متحالفٍ صُبغ على شُرشفِ السريرِ ..
—