امرأة مُصان حَصان: فاصل يطول بلا طائل – لا بد من توثيقه !- لنواصل
تصهل فيهما لغة سامية عربية (لا عبرية).. لغة الضَّاد (ض)، الامرأة أسجَرَت حَتَّىٰ فَارَ التَّنُّورُ وَ أسرَجَت جَناح الخيال فتراخىٰ (باللغة الهولندية Tragt/ بالهولندية نطق حرف G وَ صوت Ch حرف خ) كلكلِ اللَّيْلِ الطويْلِ، البُهيمي البهيم (دامس)، وَ اللَّيْلِ بلغتها الضَّاد.. وَ بِقَسَم الله بآياته المُعجزات بِالْخُنَّسِ الْجَوَارِ الْكُنَّسِ وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ So verily, I swear by the planets that recede, move swiftly, and night as it departs، حَتَّىٰ تراءىٰ بدرُها (لا مُواطنه الشاعر البصري بدر السياب لَلَّذِي لم يكن له من اسمه نصيب!) فناجت بلغة آرية هولندية: قمري Mijn Maan ! وتقصد رجلي! Mijn Man (الهولندية تكثر نطق حرف G خ) الفارسية أيضاً لغة آرية، كلاهما تنطقان لفظ الجلالة (الله) خُد God بالهولندية وَ تعني جيد Goed وَ (خُدا) بالفارسية.. وَ بلغة الضَّاد (خَوْدُ): الشابَّةُ النَّاعِمَةُ حَسَنَةُ الخَلْقِ= بالهولندية Goud تعني ذهب!. وَ الجمع: خُودٌ، وَ خَوْدَاتٌ نسوة. بخلاف اللغة الهولندية: نسوَة (دامس Dames) وَ رَجُل مُنير! بالهولندية يُنادىٰ مِنير Meneer !..
وسميت بلقيس إبليس وصائبة مصيبة وبهية بلية
وعندما ناديت سلوى (بلوى و سعلوة!) نادتك: يا عـمـيـد قلوب العذارى، وعندما رمقتك ( إسلام ف . ) شزرا دلالا من تحت رموش حدقتيها السوداوين متساءلة في شهر رمضان إن كنت صائما قائما ! أجبتها بأن طول نهارهولندا يشق عليك! – وأنت صائم !- فاجابتك وهي تكابر :
– أنا يا ظـافـرُ لا أعاشر كافر!.
أعرف أنك زاهد بالترويج لاسمك في منبتك البصرة..
و تجاهلت اسمك في ( بصرياثا ) تجاهل (واو) عمر(و) الفحل (اسم شاعر ما قبل الإسلام يُكني بالفحل لتفوقه على الملك الضليل امرئ القيس) .. وأعرف أنك سبيت نساء الحي؛
سعاد وبثن وأروى * دنياك، أراضيك، سماواتك، (ماؤك !)، زرعك، حرثك، غثاؤك الأحوى * إذا هن أمطرنك بالقبلات سأمطرك بالسر والنَّجوى * أنا الغجرية والصعلوكة، تترية العشق والبلوى..
جاعَ البصريُّ فسَجَرَ…
من سُنَّة الهاديَ اتبعا
و السُّنَّةُ، لا تبزها البِـدَعا
جاعَ البديـعُ الفحـلُ الظافـرُ
و مُبعَد (لاهايَ)، المَهْـجَعا
فـتـراخىٰ كـلـكـلُ اللَّيْلِ
خـلـعَ النَّبيُّ على الَّـذِي مَـدحـ/
ــهُ بُـرْدَةً، ليـس مـثـلـهـا خُــلَـعـا
سَجَرَ السِّراجَ الهاديَ؛ فاهْتدى
وطنٌ كتنور يفورُ، رعى
وخلعَ ذيَّاك الظافرُ
في البصرة الفيحاء، الأضلعا
قلبٌ بدا تحت أَضْلُـعِهِ
حمى وحميُّ رزحا، و معا
نزحا، تماهى المَهْـجَعُ المَهْـجَرُ
وتواصَلا ثَدْياً وَمُرْتَضِعا
سَرَجَ الخيالَ صَـهْوةً مهْرًةً
سَجَرَ السِّراجَ الهاديَ؛ يَفَعا
سَرَجَ الخيالَ والمَدى والمُدى
وأتتْ إليهِ مناكبٌ؛ فسعى
امتدَحَ على غَيْظَ بدا، الشَّانىءُ
فبدا اخْتِلاجُ الجَّفنِ والأدْمُعا.
—
لطفا هذا ( تـصـو يـب ) لتصحيف طرأ على النص أعلاه
——————————————————
… … … فتراخىٰ كلكـلُ اللَّيْـلِ الطـويْلِ
خلَـعَ النَّبيُّ على الَّذِي مَدحــهُ بُرْدَةً، ليـس مثلـها خُلَعـا
حمىً و حميُّ رزحا، و معا