د. علي عبد رمضان :
من أعماقِ الرّوح
كُلّ آمالي ..
لك أهديها
يا أبهى فجرٍ في أيّامي
يا موقدَ عُشقٍ يطفئُ أحزاني
ويُؤجّجُها ..
لا تَعذلْني ..!
دعني أتشبّثُ باسم المحبوب
فأنا صوفيٌّ مأخوذٌ بالوجدِ
صوفيٌّ ..
يهجُرُ هذا العالم
في لحظةِ عُشقٍ
وَيَذوبْ .
—