دعي ربيعك يمحو
أثار خريفي
كي لا أشعر بملل
بعد الأن
أوشك جسدي أن
يذوب
في زحمة الأنتظار
محطة مهجورة
لم يمر بها قطار
كوني أما لي
طفل أنا أعياه
السهر
ذبلت عيناه
يروم وصلك
ليشعر بأمان
وينسى اذ ذاك
أزمنة مرت حبلى
بالتشرد والحرمان
دعي ربيعك يمحو
أثار خريفي
كي لا أشعر بملل
بعد الأن
أوشك جسدي أن
يذوب
في زحمة الأنتظار
محطة مهجورة
لم يمر بها قطار
كوني أما لي
طفل أنا أعياه
السهر
ذبلت عيناه
يروم وصلك
ليشعر بأمان
وينسى اذ ذاك
أزمنة مرت حبلى
بالتشرد والحرمان