محسن عبد المعطي محمد عبد ربه :
ظِلٌّ لِلْأَحْزَانِ مُخِيفْ
يَتَمَرْجَحُ قَصْدَ التَّخْفِيفْ
ظِلٌّ لِلْحُزْنِ يُقَاتِلُنِي
يَحْرِمُنِي أَحْلَى تَأْلِيفْ
ظِلٌّ وَالشَّمْسُ تُتَابِعُهُ
مِنْ بُعْدٍ قَصْدَ التَّشْرِيفْ
ظِلٌّ يَا أَحْزَانُ تَعَالَيْ
وَنِدَائِي قَصْدُ التَّكْلِيفْ
أَنْتَ صَدِيقَةُ قَلْبِي الْغَالِي
يَهْوَاكِ بِقَصْدِ التَّعْرِيفْ
حُبِّي لَكِ أَطْيَافٌ تَمْضِي
حُبِّي لَكِ – يَا لَيْلُ- نَظِيفْ
وَالْقُدْسُ يُتَوَّجُ مَسْعَاهُ
بِالتَّحْرِيرِ مَعَ التَّكْيِيفْ