أزهار السيلاوي :
خذني ايها المتسيد اليك،
قبل ان انام وحيدة مثل ناسك..
خذني لليلك،
واملأ سريرك بي..
خذني قبل أن تنام ،
بلا قيود وتمرد ،
على ضفة الشفتين..
فالشواطئ تعرت من الماء،
مثل ليل مضرج بالرغبات.
هيا..
خذني ولا تعدني الي،
الى شاطئك لتغمس المجاذيف بي..
فأنت تغويني بأنتفاضاتك…