كلمّا كتب َ قصيدة ،،
يصعد ُ قلبي درجة ..
تلك َ الدرجات،، تشبه جنان الله…
ذلك الحبر ُ،،
أوصته أمّه :
عندما تعشق ،، لتكن أنثاك َ،، ك اسمك ْ..
واكتبها ك قصيدة ٍ بيضاء،، لاشية َ فيها ..
أما عصاك َ تلك ،،
فدع ْ المآرب لموسى….
وهش ّبها على حروف ٍ لا تتقن الغزل بها..
وتعلّم ،،
كيف تكتب الشعر ،،
ك رقص ٍ نقري ْ…
وك نشر ِ غسيل ٍ في هواء ٍ بحري ّ ,,
ومنذ تلك الوصيّة ،،
قلبي أتقن َ الصعود ،،
وحروفَه ُ قاربت ْ السماء …!