سارة سعد :
حُبك ضياء
وعطرك شذى الورد
وقُبلتك كطعم التوت
واهتمامك كنهرِ مِن ماء
وعِناقك دفء وحنان
و
فيض حُبي لك
هو جنةٌ خضراء
أتراقص بين عبيرها
وأشدو بألحان حُبك
الزاكي
رُبما لو أطلت النظر
لك لجُننِتُ فوق جنوني
فعينيك هي بحرُ مِن جمال
وأبتِسامتك كالورد
تتمتع برؤيتها
وضحكتك هي ملاذي
وجنون عقلي وثمالتي
ما ان أسمعها أو أراها
حتى تتطاير كُل ذرات الوجع
ترسم وتُلون لوحتي بجنةٍ
من حُب وغيوم من السعادة
حُبك هو تلك الغيوم البيضاء
المُتلبدة لكي تهطِل بزخاتِ مِن مطر
هو ذلك المطر الذي يٌسعد القلوب
لو انقطع جفت الارض وقحِلت
أنت فيضِ من عطاء
ونهرِ مِن سعادة
ان كُنت بِقُربي يوماً
سُعدت..!
وان غبت ساد الصمت
وجفت الورود وانتهى الفرح
—
كتابة جميلة ^^
دمتِ