مارقة كانت مانطقت
مآقيك لتجادل ثنايا الليل المعتل بعدي ..
وتلك العليلة قصائدي
تشكو …
خذي مايرضيك منها
ارمي ماتبقى بحضن
الاشواق وابتعدي …
خذي ترانيم طرقاتي
تشكو اليباب ..
تعويذة لاسفارك في
ازقة الهيام …
عودي ثانية اقتربي
لاناديك ارمم ضفافك
اجتازها ..
كلما يغازلني اليأس بعدك ..
يتربص خطاي وما استجبت ..
اهمس لهديل ذكراك
عله يعاودني حين
الغبش خفية
كلما يفيض عبقك هناك يشدني .. يدثرني
بهمس نجواك
ولاحيلة لي
ياانت … .