بعد أن تعددت حوادث الطرق علي الطريق الزراعي و خاصة أمام قرية العلوج تم تكليف شركه عدينا يا شوق بأنشاء كوبري علوي للمشاه حتي تقل الحوادث و بعد تنفبذ الكويري الذي تكلف مبلغ وقدره مازال الماره يفضلون عبور الطريق دون أستخدام الكوبري بل أصبح الكوبري صباحا سوق تجاري يشبة سوق الجمعة تباع فيه كل البضائع التافهة و يكثر فيه المتسولين و أسفله نصبه شاي ومظلة للتكاتك و في المساء يتحول أعلي الكوبري مكان أمن للأعمال المنافية للأداب و تجارة و تعاطي المخدرات و كثرت الحوادث حتي أتى اليوم الذي وجد فيه جثه أعلي الكويري.
أجتمع المسئولون لحل مشكلة الكوبري الذي تم تنفيذه بمبالغ طائله و لكنه أصبح مرتع للخارجين عن القانون و تسبب في مشاكل عدبدة للقرية ولم يقلل الحوادث التي تزايدت نتيجة عشوائيه المكان تم أستدعاء مهندس الطرق لحل تلك المشكلة حتي لا يقع الجميع تحت المسألة أقترح عمل مطب صناعي يقلل من سرعة السيارات و بالفعل تم أقامه المطب.
و مع الأيام تعددت البلاغات بوحود تشكيل عصابي يختبئ عند المطب و يقوم بأيقاف السيارات و سرقتها حينها قرر المسئول النزول بنفسه و لقاء اهل القرية ليحث الأمر و سماع رأي الاهالي في كيفية الحل و أعجب المسئول برأي شاب من أهالي القرية
الذي أقترح عمل كارته و كمين عند الكوبري و بعد تنفيذ الأقتراح أنعدمت الحوادث و الجرائم في هذا المكان تم تعيين المسئول رئيسأ للمجلس المحلي.