العنونة : عنوان كتاب بانيقيا 6/سلسة تصدر عن الاتحاد العام للأدباء والكتاب في النجف / عنوان الكتاب هو : ( تشظيات الفاء فوق مراياهم) نلاحظ (1) هي تشظيات عديدة وليس تشظياً واحداً وسنربط بين تبينين واحدة أنثوية ( تشظيات ) وأخرى ذكورية : (مراياهم) واستدلنا على أنثوية التشظي ليس من الجمع المؤنث السالم ، بل ( الفاء) المفردة التي تلي التشظي،
لان هذه ( الفاء) اختلال تسمو عائديته الى المؤلفة ( فليحة ) ،ويمكن أن نرى الأمر كالتالي:
تشظيات ………… مراياهم
أنوثة ……….. ذكورة
1. إن تشظي الأنوثة هنا يكون على هيئة تشظي استجابة المتلقية القارئة الأنثى في نصوص ذكورية (نص للشاعر والناقد عبد الهادي الفرطوسي، مجموعة شعرية عصام كاظم جري، العودة الى نص عبد الهادي الفرطوسي من منظور ثان / انتخاب قصيدة من( الأجنبي الجميل ) للشاعر الراحل : مصطفى عبد الله / التوقف عند قصيدة ( المرسى) لألفريد سمعان / العودة ثالثة الى الشاعر عبد الهادي الفرطوسي في قصيدة ( سيرة بانيقيا) وقراءة في قصيدة ( لجوء) للشاعر عماد الحيدري وقبل ذلك لدينا محاولة ( الاقتراب من حائط الموتى ) وهي قراءة في قصة للقاص عبد الستار جبر الاسدي)
وتحاول الشاعرة فليحة ( التمركز في دائرة الخراب ) مع نصوص سردية للقاص نبيل جميل نلاحظ إن هناك ثنائية ثانية بعد الثنائية الجنسانية :
أنوثة / ذكورية / وتتهيكل الثنائية الثانية عبر ثنائية اجناسية :
إذ لدينا قراءة للنصوص سردية :
قصة / أو مجموعة قصص / وهناك قراءة للنصوص شعرية قصائد لعبد الهادي الفرطوسي / عماد الحيدري / عصام كاظم جري / والشاعر مصطفى عبد الله ،وهناك ثنائية العنونة / العنوان الأول له وظيفة جمالية / شعرية :
( تشظيات الفاء فوق مراياهم ).. والعنوان الثاني له وظيفة ذرائعية :
( قراءة أولى في نصوص كبيرة ) ويمكن تشريح العنوان الثاني هكذا :
1- قراءة 2- أولى 3- نصوص كبيرة
لكن من يقرا كتاب الشاعرة (فليحة حسن) يجد إن هذه القراءة الأولى نتاج قراءات خصبة قامت هي بها ولا يخلو العنوان الثاني من تفارق جميل قراءة أولى …………………نصوص كبيرة ثنائية الوجه / القفا لوحة وجه الكتاب : تتكرر مع تغيرات معينة ثمة خيط نحيل يفصل اللوحتين القفا : يتكون قفا الكتاب من الرسم والكلمات الرسم : مربع بني اللون تتوسط شفرة هي كالتالي بلا والرسم هكذا : بلا
الكلمات معنونة بلوغرافيا وهي تتوزع في الوحدات السردية :
الاسم / العمر / المدينة/ الأم/ الأب / العلامة الفارقة / النتاج الأدبي / الظمأ/ ملحوظة :
كقارئ أرى إن هذه البلوغرافيا:
تتسم بشعرية السرد وليس هناك كتابة أفقية سوى الوحدة السردية الخاصة بنتاج الشاعرة فليحة حسن .
مابعد الغلاف والعنونة الداخلية :
ينقسم الكتاب الى قسمين
1- المقدمة 2- فصول الكتاب
للمقدمة وظيفة تبريرية للفصول التي تلي المقدمة وسنرقم ما نحتاجه في مقدمة الشاعرة:
1- لست بناقدة
2- ولست مستعدة أن اصرف كلّ وقتي لتعلم النقد،
ثم تبرر كتاباتها لأسباب احتفالية :
1- غير معتادة إلا أن اقرأ ما ُيهدي إليّ من كتب إذ لا قدرة لديّ لأركن هدياي على رف النسيان .
2- ما تجده في هذا الكتاب ما هو إلا كلمات شكر لكل من أهدى إليَّ ورقة من شجرة إبداعه.
خلاصة :
خلاصة الشاعرة ( فليحة حسن) لم تتخلص من منظور ها الشعري بل أسبغت على قراءتها لنصوص السردية والشعورية : بعداً ملوناً مبهجاً وتلك تستحق التوقف عندها .
لان هذه ( الفاء) اختلال تسمو عائديته الى المؤلفة ( فليحة ) ،ويمكن أن نرى الأمر كالتالي:
تشظيات ………… مراياهم
أنوثة ……….. ذكورة
1. إن تشظي الأنوثة هنا يكون على هيئة تشظي استجابة المتلقية القارئة الأنثى في نصوص ذكورية (نص للشاعر والناقد عبد الهادي الفرطوسي، مجموعة شعرية عصام كاظم جري، العودة الى نص عبد الهادي الفرطوسي من منظور ثان / انتخاب قصيدة من( الأجنبي الجميل ) للشاعر الراحل : مصطفى عبد الله / التوقف عند قصيدة ( المرسى) لألفريد سمعان / العودة ثالثة الى الشاعر عبد الهادي الفرطوسي في قصيدة ( سيرة بانيقيا) وقراءة في قصيدة ( لجوء) للشاعر عماد الحيدري وقبل ذلك لدينا محاولة ( الاقتراب من حائط الموتى ) وهي قراءة في قصة للقاص عبد الستار جبر الاسدي)
وتحاول الشاعرة فليحة ( التمركز في دائرة الخراب ) مع نصوص سردية للقاص نبيل جميل نلاحظ إن هناك ثنائية ثانية بعد الثنائية الجنسانية :
أنوثة / ذكورية / وتتهيكل الثنائية الثانية عبر ثنائية اجناسية :
إذ لدينا قراءة للنصوص سردية :
قصة / أو مجموعة قصص / وهناك قراءة للنصوص شعرية قصائد لعبد الهادي الفرطوسي / عماد الحيدري / عصام كاظم جري / والشاعر مصطفى عبد الله ،وهناك ثنائية العنونة / العنوان الأول له وظيفة جمالية / شعرية :
( تشظيات الفاء فوق مراياهم ).. والعنوان الثاني له وظيفة ذرائعية :
( قراءة أولى في نصوص كبيرة ) ويمكن تشريح العنوان الثاني هكذا :
1- قراءة 2- أولى 3- نصوص كبيرة
لكن من يقرا كتاب الشاعرة (فليحة حسن) يجد إن هذه القراءة الأولى نتاج قراءات خصبة قامت هي بها ولا يخلو العنوان الثاني من تفارق جميل قراءة أولى …………………نصوص كبيرة ثنائية الوجه / القفا لوحة وجه الكتاب : تتكرر مع تغيرات معينة ثمة خيط نحيل يفصل اللوحتين القفا : يتكون قفا الكتاب من الرسم والكلمات الرسم : مربع بني اللون تتوسط شفرة هي كالتالي بلا والرسم هكذا : بلا
الكلمات معنونة بلوغرافيا وهي تتوزع في الوحدات السردية :
الاسم / العمر / المدينة/ الأم/ الأب / العلامة الفارقة / النتاج الأدبي / الظمأ/ ملحوظة :
كقارئ أرى إن هذه البلوغرافيا:
تتسم بشعرية السرد وليس هناك كتابة أفقية سوى الوحدة السردية الخاصة بنتاج الشاعرة فليحة حسن .
مابعد الغلاف والعنونة الداخلية :
ينقسم الكتاب الى قسمين
1- المقدمة 2- فصول الكتاب
للمقدمة وظيفة تبريرية للفصول التي تلي المقدمة وسنرقم ما نحتاجه في مقدمة الشاعرة:
1- لست بناقدة
2- ولست مستعدة أن اصرف كلّ وقتي لتعلم النقد،
ثم تبرر كتاباتها لأسباب احتفالية :
1- غير معتادة إلا أن اقرأ ما ُيهدي إليّ من كتب إذ لا قدرة لديّ لأركن هدياي على رف النسيان .
2- ما تجده في هذا الكتاب ما هو إلا كلمات شكر لكل من أهدى إليَّ ورقة من شجرة إبداعه.
خلاصة :
خلاصة الشاعرة ( فليحة حسن) لم تتخلص من منظور ها الشعري بل أسبغت على قراءتها لنصوص السردية والشعورية : بعداً ملوناً مبهجاً وتلك تستحق التوقف عندها .