محمد الزهراوي أبو نوفل : لا تقِفْ هكذا عِنْد بَوّابَةِ الْمدينَةِ. ولا تقْصُصْ رُؤْيا ذي الدّاءِ على...
basrayatha
بارقة ابو الشون: تاخرت كثيرا ايها المطر تفتقت الارض دما الوشاح يستر فمي حتي اقول القصيد...
حاوره: حسين علي غالب : نمرود قاشا ، شاعر وإعلامي ، متابع للمشهد الثقافي العراقي منذ أكثر...
سفيان شنكالي : شكراً أخيراً لأنَّنا افترقنا قالباً وكنّا قد التحمنا روحاً وكنَّا متْنا حباً فخطَّت أناملنا...
حسين علي غالب : يضع الابن الأب على السرير الطبي في المستشفى و هو يشعر بالاشمئزاز و...
صبحي البيجواني: أنّى لرشدك عائدٌ يا فاني و العمر بضعُ دقائق و ثواني هي سكرة لابد منك...
بدءاً بعنوان خلجات وصور هذه المجموعة ( مآتم لأمطار رمادية)وما يحمله من مخلفات لدمار شامل مكنياً لها...
لاأدري متى وضعتُ هذا الطابع البريدي الملكي العراقي، في كتاب ريد فِسّر(البصرة وحلم الجمهورية الخليجية)؟! طابع صغير ...
للحاجب ..أهمية جمالية في الوجه البشري،لذا تعامله الانوثة بفنية خاصة.. ولاتبقيه على حال ،فهو خاضع للموضة بقوة...
ترجمهـا عن الإسبانيـة الشاعـر عبـد السـلام مصبـاح Pablo Neruda 12/07/1904-23/09/1973 اِسْتَسْلَمَـتِ الأَرْضُ الْخَضْـرَاء لِكُـلِّ أَصْفَـر، لِلذَّهَـبِ وَلِلْغِـلاَل،...
تركتها الآنَ ,, تسرحُ على شاطئ النسيان برفقة القدر ,, ليجرُّ بها الموج شيئا فشيئا نحوى هاوية...
يتقدم نحوه شاب مفتول العضلات . ترتسم على وجهه ملامح الغضب و الاشمئزاز..!! يقول له الرجل المسن...
أعتذر عن جنوني المفرط لأني عشقتك عن الأستملاك الوهمي لأنني كنت .. فوق صهوة جوادي بدون حسام...
لم تعد الحافلة حبيسة تيار واحد ، ماجدوى ذلك ؟ كي لاتُفهمْ انطباعاتي عن السقوط على انها...
عند سريرك ِ الخالـي أقـف ُ , على شفتـي تذبـل ُ ألـف ُ سـُنبلة ٍ أمـز ُجها...
غُصْنٌ فارِعٌ كُلّ مَنْ يَراها في الْمُطْلَقِ يتَرَنّحُ وَيَهْتاجُ جِهَة هِـيَ تَحُجّ إليْها النّوارِسُ. آهٍ عَليْها مِنّي...
يا له من يوم مرهق للغاية . أنني جائع و مستعد أن أكل خروف بأكمله الآن ....