صدر لحكم بلعاوي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح السابق اليوم، كتابا جديدا بعنوان (ذاكرة وطنية) بواقع 125 صفحة من الحجم المتوسط، استعرض فيه مجموعة من الأحداث الفلسطينية المحورية في تاريخ الثورة الفلسطينية.
وتضمن الكتاب عناوين عدة أهمها قصة وصول الرئيس الشهيد أبو عمار إلى طرابلس اللبنانية بعد خروج قوات الثورة الفلسطينية من بيروت إثر الاجتياح الإسرائيلي للبنان والصمود الأسطوري الذي استمر ثلاثة أشهر، وليلة سقوط طائرة الرئيس الشهيد ياسر عرفات في الصحراء الليبية، واستضافت تونس للقيادة الفلسطينية، وخطف سفينة ‘اكيلا لارو’، وموقف أبو عمار من احتلال الكويت، والقصف الإسرائيلي لمقر قيادة الرئيس عرفات في حمام الشط، وليلة استشهاد القائد خليل الوزير، وقصة البحث عن مطار ورئيس ودولة، والاتفاق الأردني الفلسطيني عام 1985، واستشهاد القائدين أبو إياد وأبو الهول، بالإضافة إلى باب خاص بالعقيد هواري، والعلاقة من جمهورية مصر العربية ودول الخليج العربي والغزو الإسرائيلي للبنان عام 1982.
وأشار بلعاوي في تقديمه للجزء الأول من الكتاب إلى أن مرجعية هذا الكتاب وما أصدره سابقا من مجموعته القصصية (شجرة الزيتون الرومية) هي الرئيس الشهيد باعث الحكمة والحنكة والتصميم، الملهم للشعب والأمة وصاحب مدرسة القابض على الجمر الذي لا يمكن أن يفيه أحد حقه.
وأضاف أن القائد ياسر عرفات وفر الجملة التائقة لشموخ القامة الفلسطينية، فكان شامخا ومبتسما للمصداقية وحتمية النصر، فاستطاع بحكمته ومثابرته أن يعبد طريقنا إلى الأمل، لنواصل الدرب الذي أضاءه.
وتضمن الكتاب عناوين عدة أهمها قصة وصول الرئيس الشهيد أبو عمار إلى طرابلس اللبنانية بعد خروج قوات الثورة الفلسطينية من بيروت إثر الاجتياح الإسرائيلي للبنان والصمود الأسطوري الذي استمر ثلاثة أشهر، وليلة سقوط طائرة الرئيس الشهيد ياسر عرفات في الصحراء الليبية، واستضافت تونس للقيادة الفلسطينية، وخطف سفينة ‘اكيلا لارو’، وموقف أبو عمار من احتلال الكويت، والقصف الإسرائيلي لمقر قيادة الرئيس عرفات في حمام الشط، وليلة استشهاد القائد خليل الوزير، وقصة البحث عن مطار ورئيس ودولة، والاتفاق الأردني الفلسطيني عام 1985، واستشهاد القائدين أبو إياد وأبو الهول، بالإضافة إلى باب خاص بالعقيد هواري، والعلاقة من جمهورية مصر العربية ودول الخليج العربي والغزو الإسرائيلي للبنان عام 1982.
وأشار بلعاوي في تقديمه للجزء الأول من الكتاب إلى أن مرجعية هذا الكتاب وما أصدره سابقا من مجموعته القصصية (شجرة الزيتون الرومية) هي الرئيس الشهيد باعث الحكمة والحنكة والتصميم، الملهم للشعب والأمة وصاحب مدرسة القابض على الجمر الذي لا يمكن أن يفيه أحد حقه.
وأضاف أن القائد ياسر عرفات وفر الجملة التائقة لشموخ القامة الفلسطينية، فكان شامخا ومبتسما للمصداقية وحتمية النصر، فاستطاع بحكمته ومثابرته أن يعبد طريقنا إلى الأمل، لنواصل الدرب الذي أضاءه.