أصدر دار الفراهيدي في بغداد الكتاب الجديد للشاعر والأكاديمي مشتاق عباس معن حمل “الأعمال الشعرية الورقية غير الكاملة”، ويضم ثلاث مجموعات شعرية.
وقال الشاعر مشتاق معن إن كتاب “الأعمال الشعرية الورقية غير الكاملة” الذي يقع في 348 صفحة من القطع المتوسط “يضم مقدمة كتبها الأديب والإعلامي ناظم السعود إضافة إلى ثلاث مجاميع شعرية هي ما تبقى من أنين الولوج وتضم 17 قصيدة والمجموعة الثانية تجاعيد وتضم 16 قصيدة”، مشيرا إلى أن المجوعة الثالثة “تحمل عنوان نصوص وتضم تسعة نصوص شعرية”.
وأضاف أنه جمع في الكتاب “كل القصائد التي كتبها منذ تسعينيات القرن الماضي حتى السنوات الأخيرة”، مبينا أن القصائد “ربما لم تأخذ اتجاها واحدا في التعبير عن الذات أو الآخر أو الحياة أو العلاقات أو الحب أو الموت أو الدين بل هي تجمعها كلها لأن هذا الكتاب يمثل رحلة مع الحياة”.
وكتب الأديب ناظم السعود مقدمة لهذا الكتاب حملت عنوان “مشتاق عباس معن الشاعر بين عطبين الراهن والتأريخ”، مما قاله فيها إن دارس السيرة الشعرية للشاعر مشتاق “سيعمد فورا إلى تأشير مرحلتين يقتطعان تجربته المكتنزة الأولى هو ما بات يطلق عليه المرحلة الورقية والثانية اكتسبت توصيف المرحلة الرقمية”، مضيفا أن الشاعر مشتاق “يفترق عن جيله بأنه ينتظم شعريا على مساحة منجزه لمرحلتين مفترقتين في الخاصية التعبيرية والشكلية والجمالية”.
يذكر أن مشتاق عباس معن، هو شاعر وأكاديمي في جامعة كربلاء، “ابتكر” القصيدة الرقمية الأولى في العالم العربي و”عد رائدها”، وقد كتبت عن القصيدة الرقمية العديد من المقالات بأقلام كتاب عرب وعراقيين، وصدرت العديد من الكتب عن هذه القصيدة التي اعتبرت “جنسا أدبيا جديدا” يضاف إلى الأجناس الأدبية المعروفة.
وقال الشاعر مشتاق معن إن كتاب “الأعمال الشعرية الورقية غير الكاملة” الذي يقع في 348 صفحة من القطع المتوسط “يضم مقدمة كتبها الأديب والإعلامي ناظم السعود إضافة إلى ثلاث مجاميع شعرية هي ما تبقى من أنين الولوج وتضم 17 قصيدة والمجموعة الثانية تجاعيد وتضم 16 قصيدة”، مشيرا إلى أن المجوعة الثالثة “تحمل عنوان نصوص وتضم تسعة نصوص شعرية”.
وأضاف أنه جمع في الكتاب “كل القصائد التي كتبها منذ تسعينيات القرن الماضي حتى السنوات الأخيرة”، مبينا أن القصائد “ربما لم تأخذ اتجاها واحدا في التعبير عن الذات أو الآخر أو الحياة أو العلاقات أو الحب أو الموت أو الدين بل هي تجمعها كلها لأن هذا الكتاب يمثل رحلة مع الحياة”.
وكتب الأديب ناظم السعود مقدمة لهذا الكتاب حملت عنوان “مشتاق عباس معن الشاعر بين عطبين الراهن والتأريخ”، مما قاله فيها إن دارس السيرة الشعرية للشاعر مشتاق “سيعمد فورا إلى تأشير مرحلتين يقتطعان تجربته المكتنزة الأولى هو ما بات يطلق عليه المرحلة الورقية والثانية اكتسبت توصيف المرحلة الرقمية”، مضيفا أن الشاعر مشتاق “يفترق عن جيله بأنه ينتظم شعريا على مساحة منجزه لمرحلتين مفترقتين في الخاصية التعبيرية والشكلية والجمالية”.
يذكر أن مشتاق عباس معن، هو شاعر وأكاديمي في جامعة كربلاء، “ابتكر” القصيدة الرقمية الأولى في العالم العربي و”عد رائدها”، وقد كتبت عن القصيدة الرقمية العديد من المقالات بأقلام كتاب عرب وعراقيين، وصدرت العديد من الكتب عن هذه القصيدة التي اعتبرت “جنسا أدبيا جديدا” يضاف إلى الأجناس الأدبية المعروفة.