د سهير عبد الرحمن
تاج اعوجت لألئه
و الرأس مالت
عسى التاج أن تستقيم فيه
اللآلئ
بنات التاج و حروف
معلقة
حدائق بابل
و الضفاف زاهية
شرب النهر من مائي
و دمي
و دموعي
و ابتساماتي
أيها الراقد هناك
خلف التل صامتا
و قلمك و حبرك
غيم الزمن الشريد
و كراستك
صحارى ألف عمر
و رمال
متحركة
هذا الردى
يلبس جلبابي
و هذه حياتي
مرصعة
بألف حزن
و بضع من….
غياب
لا تهجو حروفي
هي بعض من ألمي
و تاريخ حزن
راقد هناك
في بئر….
يوسف
أيها الذي قسوت علي
و الحياة من بعد قسوة
و ظلم
حنت على غربتي
و ابتسمت لباب
داري
أهنئ الكلام
و الصمت يهنئك
تهاني لك
و العزاء …..لي
في عقر….
داري
5 أكتوبر 2010