عبد الرزاق الصغير :
يلحس الموج مابين أصابع رجليها الذهبيتين
وأشعة الشمس كالمشط تخلل سالفها تنثره
ألوان وقصص وحكايا
الرمل
القواقع ، الشجر يعرض عليها الفيء
سرب الفراش يحزم السالف وهي تفك
يتجسد النور من كتفيها أسراب طيور ملونة
ومع كل خطوة تتفتح كوة
وتغلق أبوابا …
الليل
الليل على الأبواب
إفتحي الباب
—