الحسين بري :
يقفز شغبه الطفولي الى خيالها الحزين، تحلم بملاقاته بهدية العيد.
يختفي..تلتهمه عيون رمادية، يعشقها حتى الثمالة، ترمي به على قارعة الطريق.
يستفيق من غيبوبته، يشتم رائحة أمه.
—
الحسين بري :