أقامت وزارة الثقافة حفلا لتوزيع جائزة الابداع الثقافية على الفائزين في مجالات القصة والشعر والرواية والنقد الادبي والمسرح والموسيقى والسينما والترجمة.
وقال وكيل وزير الثقافة فوزي الاتروشي في كلمة خلال الحفل “لنصفق لكم ايها المبدعون فقد عملتم بصعوبة وصمت وإصرار فأنجزت إرادتكم فقط من المنجز الثقافي الرائع الذي يضع في المكان الطبيعي الذي ينبنى فيه على خارطة العالم”، مبينا ان “المراهنة على التبشير بالتقدم الاجتماعي والسياسي في البلد دون رعاية نخبة المبدعين والمفكرين منه تكون مراهنة خاسرة”.
كما اشار مدير العلاقات الثقافية في وزارة الثقافة عقيل المندلاوي في كلمة له خلال الحفل، “ان تكريم المبدعين هو رسالة واضحة لكل القوى الظلامية ومن يساعدها،وان العراق بثقافته العتيدة ماض للرد عليهم”، منوها “كما اننا لن نسمح ان تعود الرقابة على الفكر والنتاج العراقي من جديد”.
وفي كلمة للجان التحكيمية المشاركة، قال الشاعر محمد حسين آل ياسين، ان اللجان التحكيمية “كانت تعمل بحرية مطلقة واختيارها للنصوص الفائزة هي التي تستحق الفوز فعلا”.
وجرى توزيع الجوائز على الفائزين في مختلف المجالات،حيث فاز في باب الترجمة، حازم مالك الربيعي، عن كتاب (الترجمة القائمة على المعنى) ومحمد درويش، عن كتاب (بحث الديمقراطية)، وكاظم سعد الدين عن كتاب (ماري وكارنا). وفي باب السينما فاز حسن قاسم اولا عن فيلم (الوضوء بالدم)، و بدر الجوراني عن فيلم (شروق) ثانيا. وفي الموسيقى فاز سامي نسيم عن عمل (حكايات عود عراقية).اما في المسرح، فقد فاز محمد علي الخفاجي عن نص (الجائزة) اولا، تلاه عقيل مهدي عن نص (البدوي والمستشرق)، ثم مثال غازي عن نص (بانتظار المطر)، وكذلك إبراهيم حنون عن إخراج (العذراء والجنرال)، وعواطف نعيم عن اخراج (نساء لوركا)، وأيضاً حسين علي هارف، عن مسرح الطفل (المسرح التعليمي).
والنقد الادبيت فاز د. يوسف اسكندر عن كتاب (هيزوميوطقا الشعر العربي)، تلاه د.عصام العسل عن كتاب (الخطاب النقدي عند ادونيس قراءة الشعر انموذجا)، ثم د. رحمن غركان عن كتاب (عالم المعنى). وفي باب الرواية فاز نصيف فلك عن رواية (خضر قد والعصر الزيتوني)، ثم علي عبد الامير عن رواية (خميلة الأجنة)، وفي القصة فاز اولا نزار عبد الستار عن قصة (رائحة السينما)، ثم لؤي حمزة عباس عن قصة (إغماض العينين)، وأيضاً سلمان احمد حسن عن ادب الطفل (الضفدع والقمر). وفي الشعر، فاز الفريد سمعان عن ديوانه (اجل انت جذلي) اولا، ثم محمود سليمان، عن ديوانه (بانوراما الطوفان)، اعقبه عمر السراي عن ديوانه (سماؤك قمحي).
وقال وكيل وزير الثقافة فوزي الاتروشي في كلمة خلال الحفل “لنصفق لكم ايها المبدعون فقد عملتم بصعوبة وصمت وإصرار فأنجزت إرادتكم فقط من المنجز الثقافي الرائع الذي يضع في المكان الطبيعي الذي ينبنى فيه على خارطة العالم”، مبينا ان “المراهنة على التبشير بالتقدم الاجتماعي والسياسي في البلد دون رعاية نخبة المبدعين والمفكرين منه تكون مراهنة خاسرة”.
كما اشار مدير العلاقات الثقافية في وزارة الثقافة عقيل المندلاوي في كلمة له خلال الحفل، “ان تكريم المبدعين هو رسالة واضحة لكل القوى الظلامية ومن يساعدها،وان العراق بثقافته العتيدة ماض للرد عليهم”، منوها “كما اننا لن نسمح ان تعود الرقابة على الفكر والنتاج العراقي من جديد”.
وفي كلمة للجان التحكيمية المشاركة، قال الشاعر محمد حسين آل ياسين، ان اللجان التحكيمية “كانت تعمل بحرية مطلقة واختيارها للنصوص الفائزة هي التي تستحق الفوز فعلا”.
وجرى توزيع الجوائز على الفائزين في مختلف المجالات،حيث فاز في باب الترجمة، حازم مالك الربيعي، عن كتاب (الترجمة القائمة على المعنى) ومحمد درويش، عن كتاب (بحث الديمقراطية)، وكاظم سعد الدين عن كتاب (ماري وكارنا). وفي باب السينما فاز حسن قاسم اولا عن فيلم (الوضوء بالدم)، و بدر الجوراني عن فيلم (شروق) ثانيا. وفي الموسيقى فاز سامي نسيم عن عمل (حكايات عود عراقية).اما في المسرح، فقد فاز محمد علي الخفاجي عن نص (الجائزة) اولا، تلاه عقيل مهدي عن نص (البدوي والمستشرق)، ثم مثال غازي عن نص (بانتظار المطر)، وكذلك إبراهيم حنون عن إخراج (العذراء والجنرال)، وعواطف نعيم عن اخراج (نساء لوركا)، وأيضاً حسين علي هارف، عن مسرح الطفل (المسرح التعليمي).
والنقد الادبيت فاز د. يوسف اسكندر عن كتاب (هيزوميوطقا الشعر العربي)، تلاه د.عصام العسل عن كتاب (الخطاب النقدي عند ادونيس قراءة الشعر انموذجا)، ثم د. رحمن غركان عن كتاب (عالم المعنى). وفي باب الرواية فاز نصيف فلك عن رواية (خضر قد والعصر الزيتوني)، ثم علي عبد الامير عن رواية (خميلة الأجنة)، وفي القصة فاز اولا نزار عبد الستار عن قصة (رائحة السينما)، ثم لؤي حمزة عباس عن قصة (إغماض العينين)، وأيضاً سلمان احمد حسن عن ادب الطفل (الضفدع والقمر). وفي الشعر، فاز الفريد سمعان عن ديوانه (اجل انت جذلي) اولا، ثم محمود سليمان، عن ديوانه (بانوراما الطوفان)، اعقبه عمر السراي عن ديوانه (سماؤك قمحي).