قدم الفنان الشاب حسين الدرويش عرضاً مسرحياً مميزاً يحمل مجمل الدلالات التفاعلية الجميلة حيث جاب به شوارع محافظة بابل – شارع اربعين , أنفرد في طرح الموضوع حيث أنه جسد هو وفريقه مجموعة من التماثيل ولكن أنفرادته تكمن في رؤيته أذ بث الروح في تلك المنحوتات الجميلة وأعطائها سماتها البشرية ويومياتها الافتراضية , مما جعل المتفرجين من عامة الناس يقضون ساعات ممتعة برفقة الدرويش وفرقته المثابرة , كما وأكد حسين بأن الفرقة هي ولادة بالأفكار الجديدة كما وهناك المزيد من العروض والمفاجئات المرتقبة والمختلفة عن سابقاتها من عروض , نعم سنروي للتأريخ أننا من يشارك الفعل المسرحي مع الاوساط الشعبية .
—