الرئيس «باراك أوباما» زار مسجداً خلال توليه الرئاسة الأميركية خارج الولايات المتحدة (جاكرتا، 2010م) وفي أول زيارة له في الولايات المتحدة توجه أوباما الى مسجد في بالتيمور (ولاية ميريلاند الاميركية، شرق) للتأكيد على حرية المعتقد، كرئيس، كما أعلن مسؤول في البيت الابيض: ان الرئيس يريد “تكريم المساهمات التي قدمها المسلمون الأميركيون لأمتنا، واعادة التأكيد على أهمية الحرية الدينية. ” وتأتي زيارة اوباما الى المسجد في الوقت الذي يشعر فيه المسلمون الاميركيون باستياء عارم بعد الدعوة التي اطلقها المرشح الأوفر حظاً للفوز ببطاقة الترشيح الجمهورية الى انتخابات الرئاسة دونالد ترامب الى حظر دخول المسلمين الى الولايات المتحدة خوفاً من تنفيذ احدهم اعتداء جهادياً، وهو ما سارع البيت الابيض يومها الى التنديد به واصفاً اياه بالتصريح “المدمر”. وفي بالتيمور يجتمع اوباما مع ممثلين عن المجتمع المحلي، ويلقي خطاباً “يجدد فيه التأكيد على اهمية ان نبقى اوفياء لقيمنا الاساسية الا وهي الترحيب بشركائنا في المواطنة، والتنديد بالتعصب، وحماية تقليد الحرية الدينية في امتنا”. المسجد يتبع للجمعية الاسلامية في بالتيمور التي تدير أيضاً مدرسة ابتدائية ودار حضانة ومركزا لتقديم المساعدة والتدريب والخدمات الصحية، بحسب موقعها الالكتروني.
على أطراف أكبر ميناء روسي في الشرق الأدنى Vladivostok تقع محمية برية للحيوان يديرها «ديمتري ميزنتسيف» جمع في قفص واحد فيها التيس الأسود تيمور مع أحد النمور، تصاحبا لكن التيس بدأ يستفز صاحبه ينطحه حتى اضطر مدير المحمية لفصل الحيوانين كل في قفص خاص، قرد غر أيضاً تمادى مع قط بطبعه يحب النوم.
—