احتفى بيت المدى للثقافة والفنون في شارع المتنبي ببغداد، الجمعة، بالقاص محمد خضير في جلسة قدمها الشاعر محمد درويش علي.
وقال علي إن النقاد “وضعوا القاص الكبير محمد خضير خارج التجنيس الأدبي واستطاع من خلال كتبه أن يؤسس عالماً خاصاً به ويؤثر في الكثير من القصاصين”.
وذكر الناقد علي حسن الفواز في مداخلة له أن محمد خضير ومنذ مجموعته الأولى المملكة السوداء “أشر لنفسه مكانة خاصة في المكان السردي العراقي” مبينا أن هذه المجموعة “شكلت منعطفاً مهماً في تاريخ السرد العراقي”.
وقال القاص حسين الجاف عن شخصية المحتفى به إنه “هادئ وقليل الكلام ويختار أصدقاءه بدقة”، منوها ألى أن معجبيه “كثر بسبب الأهمية الكامنة في أدبه”.
وكانت هناك مداخلة للقاص كفاح الأمين بيّن فيها “علاقة الصورة باللغة وإفادة السرد العراقي من هذا الجانب”.
وقال الناقد علي حسن الفواز إن الحديث عن القاص محمد خضير “هو حديث عن مناطق عميقة جداً في الأدب العراقي”، مبينا أنه “واحد من جيل مهم انعطف بالتجربة السردية العراقية على مستوى الكتابة القصصية إلى منطقة التجريب”.
ومحمد خضير، قاص وروائي عراقي، مواليد البصرة 1942، اشتهر على صعيد الوطن العربي بعد نشره قصتي “الارجوحة” و”تقاسيم على وتر” في مجلة الآداب البيروتية، وصدرت له ثلاث مجموعات قصصية هي المملكة السوداء 1972، في درجة 45 مئوي 1978، رؤيا خريف 1995، كما صدرت له ثلاث روايات هي بصرياثا – صورة مدينة – 1993، كراسة كانون 2001، حدائق الوجوه – أقنعة وحكايات – دار المدى 2008.
وقال علي إن النقاد “وضعوا القاص الكبير محمد خضير خارج التجنيس الأدبي واستطاع من خلال كتبه أن يؤسس عالماً خاصاً به ويؤثر في الكثير من القصاصين”.
وذكر الناقد علي حسن الفواز في مداخلة له أن محمد خضير ومنذ مجموعته الأولى المملكة السوداء “أشر لنفسه مكانة خاصة في المكان السردي العراقي” مبينا أن هذه المجموعة “شكلت منعطفاً مهماً في تاريخ السرد العراقي”.
وقال القاص حسين الجاف عن شخصية المحتفى به إنه “هادئ وقليل الكلام ويختار أصدقاءه بدقة”، منوها ألى أن معجبيه “كثر بسبب الأهمية الكامنة في أدبه”.
وكانت هناك مداخلة للقاص كفاح الأمين بيّن فيها “علاقة الصورة باللغة وإفادة السرد العراقي من هذا الجانب”.
وقال الناقد علي حسن الفواز إن الحديث عن القاص محمد خضير “هو حديث عن مناطق عميقة جداً في الأدب العراقي”، مبينا أنه “واحد من جيل مهم انعطف بالتجربة السردية العراقية على مستوى الكتابة القصصية إلى منطقة التجريب”.
ومحمد خضير، قاص وروائي عراقي، مواليد البصرة 1942، اشتهر على صعيد الوطن العربي بعد نشره قصتي “الارجوحة” و”تقاسيم على وتر” في مجلة الآداب البيروتية، وصدرت له ثلاث مجموعات قصصية هي المملكة السوداء 1972، في درجة 45 مئوي 1978، رؤيا خريف 1995، كما صدرت له ثلاث روايات هي بصرياثا – صورة مدينة – 1993، كراسة كانون 2001، حدائق الوجوه – أقنعة وحكايات – دار المدى 2008.