جمال نجيب :
لَوْ أَسْتَطِيعُ قَبَّلْتُ رَأْسَ الْحُبِّ
وَ شَكَرْتُهُ تَمَاماً
عَلَى التَّرَدِّي
فِي جُبٍّ فَضَّ رِهَانَ الْأَشْرَارِ
وَ دَسِيسَتَهُمْ
اسْتَرْوَحَ إِلَيْهِ
يُوسُفُ
وَ قَدْ سَحَّ
مِنْ وَسَامَتِهِ الْكُبْرَى
وَعْدٌ بِالْإِيَّابِ
لِأَبِيهِ وَ الْكَوَاكِبِ ٠
—