عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ يصدر هذا الأسبوع للشاعرة الجزائرية المقيمة في النمسا “سعاد سعيود” مجموعتها الشعرية الثانية ” عَرُوسُ الحِبْر”. تقع المجموعة في 140 صفحة من القطع المتوسط، وتضم 31 قصيدة مُوَزعة بين الشعر العمودي والحر. تصميم الغلاف: محمود ناجيه.
في ديوان ” عَرُوسُ الحِبْر” تتنوع القصائد ما بين الرومانسي والثوري، في لغة شعرية أنثوية خالصة، وتحلق “سعاد سعيود” في حدائق ومجاهيل الشعر وممكناته، عائدة من سفر طويل محموم بالاغتراب، مهمومة بقضايا الأمة؛ مُنهكة بالمواجع، تعود بالذاكرة إلى أعوام مضت، حينما ضاعت المعاني ومات الحلم في وطن لم تعشق غيره ولم تعشق بعده.
من قصائد الديوان:
وذبلت الحروف – شاعرة في قائمة الإرهابيين – حلم عربي – شر البلية ما يضحك -استقالة من الشعر – صرخة في وجه الرجل العربي – قلت الوداع – ربيع بلادي أسالك -هل أبكي غزة أم أبكي العرب – تناقضات – مازلت أنتظر – بماذا تحلم ثليجة البيضاء-إلى متى يا حواء لا تعرفين – خيوط العنكبوت – غـزة سامحينا – وبكت وداد..
وتمثّل الشاعرة الجزائرية “سعاد سعيود” تجربة إبداعية متفردة لمزاوجتها بين أكثر من لون أدبي، وبرزت معالم هذه التجربة مبكّرا أيام طفولة، ونضجت مع مر الزمن ملامح إنسانة صهرتها تجارب علم النفس والترجمة والتدريس على مدار عقدين، حيث تكتب الشعر العمودي والحر، كما لها تحليقات في سماء قصيدة النثر والقصة والرواية.
وسعاد شاعرة جزائرية من مواليد 1965 ومقيمة بـ”فيينا / النمسا” تخرّجت من كلية علم النفس بالجزائر عام 1988 أستاذة تعليم ثانوي للغة الفرنسية من 1988 حتى 1992 سافرت إلى النمسا عام 1992 وأكملت دراساتها في علم النفس والترجمة بدأت كتابة الشعر في سن الثالثة عشر، لكنها توقّفت في المرحلة الجامعية لتعود إليه بعد عشرين سنة تعمل حاليا كأخصائية نفسية لعلاج صعوبات التعلّم بإحدى مدارس فيينا / النمسا .
من اصداراتها :
– العصافير البيضاء لا تموت : شعر. شمس للنشر والإعلام، القاهرة، 2009
– عَرُوسُ الحِبْر : شعر. شمس للنشر والإعلام، القاهرة، 2010
– لحن لقيثارة هادئة : مجموعة خواطر وقصائد نثرية ( قيد النشر )
– تموت السنابل واقفة : مجموعة قصصية ( قيد النشر )
– فقط امرأة : رواية ( قيد النشر )
– الطفل من 0 إلى 3 سنوات : علم نفس الطفل ( قيد النشر )
– الطفل من 3 إلى 6 سنوات : علم نفس الطفل ( قيد النشر )
في ديوان ” عَرُوسُ الحِبْر” تتنوع القصائد ما بين الرومانسي والثوري، في لغة شعرية أنثوية خالصة، وتحلق “سعاد سعيود” في حدائق ومجاهيل الشعر وممكناته، عائدة من سفر طويل محموم بالاغتراب، مهمومة بقضايا الأمة؛ مُنهكة بالمواجع، تعود بالذاكرة إلى أعوام مضت، حينما ضاعت المعاني ومات الحلم في وطن لم تعشق غيره ولم تعشق بعده.
من قصائد الديوان:
وذبلت الحروف – شاعرة في قائمة الإرهابيين – حلم عربي – شر البلية ما يضحك -استقالة من الشعر – صرخة في وجه الرجل العربي – قلت الوداع – ربيع بلادي أسالك -هل أبكي غزة أم أبكي العرب – تناقضات – مازلت أنتظر – بماذا تحلم ثليجة البيضاء-إلى متى يا حواء لا تعرفين – خيوط العنكبوت – غـزة سامحينا – وبكت وداد..
وتمثّل الشاعرة الجزائرية “سعاد سعيود” تجربة إبداعية متفردة لمزاوجتها بين أكثر من لون أدبي، وبرزت معالم هذه التجربة مبكّرا أيام طفولة، ونضجت مع مر الزمن ملامح إنسانة صهرتها تجارب علم النفس والترجمة والتدريس على مدار عقدين، حيث تكتب الشعر العمودي والحر، كما لها تحليقات في سماء قصيدة النثر والقصة والرواية.
وسعاد شاعرة جزائرية من مواليد 1965 ومقيمة بـ”فيينا / النمسا” تخرّجت من كلية علم النفس بالجزائر عام 1988 أستاذة تعليم ثانوي للغة الفرنسية من 1988 حتى 1992 سافرت إلى النمسا عام 1992 وأكملت دراساتها في علم النفس والترجمة بدأت كتابة الشعر في سن الثالثة عشر، لكنها توقّفت في المرحلة الجامعية لتعود إليه بعد عشرين سنة تعمل حاليا كأخصائية نفسية لعلاج صعوبات التعلّم بإحدى مدارس فيينا / النمسا .
من اصداراتها :
– العصافير البيضاء لا تموت : شعر. شمس للنشر والإعلام، القاهرة، 2009
– عَرُوسُ الحِبْر : شعر. شمس للنشر والإعلام، القاهرة، 2010
– لحن لقيثارة هادئة : مجموعة خواطر وقصائد نثرية ( قيد النشر )
– تموت السنابل واقفة : مجموعة قصصية ( قيد النشر )
– فقط امرأة : رواية ( قيد النشر )
– الطفل من 0 إلى 3 سنوات : علم نفس الطفل ( قيد النشر )
– الطفل من 3 إلى 6 سنوات : علم نفس الطفل ( قيد النشر )