
الانترنت، هذه التقنية الحديثة التي قربت البعيد، واسرعت في نشر نصوص الادباء بعدما كانوا ينتظرون اياما وشهورا لنشر نتاجهم في الصحافة الورقية صاروا يرون نتاجهم منشورا في ساعات قليلة وكذا الحال بالنسبة لبقية النشاطات الثقافية من مقالات وافلام وغيرها.. وبالرغم من ايجابية هذه التقنية الكبيرة الا انه يحلو للبعض ان يستخدمه لاغراض خاصة وتشويه سمعة هذا وذاك، والمتصفح للانترنت بما فيه موقع اليوتيوب يرى العجب العجاب.. وهناك من يأخذه الحسد تجاه شخصية ناجحة ليقوم بتشويهها عبر هذا الموقع وهو ما حدث لزملاء عديديدين وللاسف الشديد لم نر رادع لهذا العمل.
دعوة مخلصة لمن يهمهم الامر ان يراعوا اعراض الناس في نشرهم وسمعتهم وان يكتفوا بالخير ويبتعدوا عن الشر لان الشر ياكل نفسه.
دعوة مخلصة لمن يهمهم الامر ان يراعوا اعراض الناس في نشرهم وسمعتهم وان يكتفوا بالخير ويبتعدوا عن الشر لان الشر ياكل نفسه.