……………………
المرمم قلبي
ما عاد يتحمل
نزقي
فأنا الخارج من
عتمة عيش
لاحقتني بكل حقد
سيوف زمن غبي
كي أستسلم وأرفع
رايتي
رغم أن سيفي الصدأ
عصا اتوكأ عليها
وأهش بها غنمي
لكنه يثير الذعر في
نفوس اولئك الذين
يخططون بالخفاء
لقتلي
فقد جمعوا من كل قبيلة
رجلا
وجمعوا ما تيسر
من سيوف
ليثيروا في داخلي
الخوف
رغم ذاك لم يستطيعوا
وأدي
ووأد قضيتي
صرت أورقهم في الصحو
والمنام
وأنشر في كل زاوية
رايات المحبة والسلام