مقداد مسعود
أليقظة:
تحيطني ،كما تحيط القشرة ،
: لب الثمرة .
لذا أنبجست ..عين الحاسد ،بالغسلين
أنا مدينة …
بذريعة ألأرصفة:يتخذون أشجاري هزوا
ألهذا مبحوحة: خطوات أحلامي .؟
لكنني لن أستسلم،كجندي معاقب
تحت يدي حلاق مثل الكركم
برتبة نائب ضابط.
……………….
أشجاري على اريكة: لاتستريح .
أشجاري: غابة …
في شجرة واحدة فارعة الضوء (1)
ولأن سيارتي:قدماي،
شجرة أشجاري تبادر بالفيء،
تصطاد غيمة ،
لتحول ألأرض من ألأبيض وألأسود،
ألى سكوب ملون.،
لذا نبحني الحشريون ،وانحشروا مثل لولب في
المعرفة الأنسانية
—————————-
(1) :..أعرف منزلتي وثوابي
وأشجاري ..خلاصة.. زليخات
أنا يوسفها،
لذا يموت الجاهليون بغيظهم …
وهم يلوحون بسباباتهم
متوعدينني
:بوأد تقني الموظة.