استضاف برنامج “يوم بيوم” اليومي على قناة جوسات الفضائية الأردنية الشعلان في حلقة بعنوان” الإبداع وأدب الأطفال”. والبرنامج من تقديم الإعلامية فاتن العملة،ومن إعداد براء الحديدي،وإخراج مختار صيام.وهو برنامج يومي يعنى بقضايا الإبداع والإنجاز وآخر مستجدات المعطيات والمنجزات على كلّ المستويات وفي كلّ العالم.
وتحدّثت الدكتورة الشعلان عن خصوصية أدب الأطفال،وعن خصائص الكتابة لهم،كما تحدّثت عن أهمية الترجمة لأدب الأطفال،منوهية إلى مشروعها لترجمة أعمالها القصصية للأطفال إلى البولندية.كذلك تحدّثت عن مشروعها” الذين أضاءوا الدّرب”،وأسهبت في الحديث عن صفات كاتب الأطفال التي تؤهله للكتابة للطفل.وذكرت الشعلان إنّها غير راضية عن مستوى الكتابة للأطفال في الوطن العربي مشيرة إلى العقبات والمشاكل التي تعترض هذه المسيرة الحيوية والمهمة.
كذلك استضاف برنامج ” من أهلها” الإذاعي الأسبوعي،وبرنامج” أطروحة جامعية” الإذاعي الأسبوعي اللذين تبثهما إذاعة الجامعة الأردنية،ويعدّهما ويقدهما الأديب الأردني رمزي الغزوي الأديبة سناء الشعلان في حلقتين حول إبداعها؛ ففي برنامج” من أهلها” تحدّثت الشعلان عن مراحل تجربتها الإبداعية،مبتدئة بطفولتها،مروراً بمراحلها الدراسية المدرسية والجامعية،انتهاء باحترافها الكتابة والإبداع،وعملها أستاذة جامعية في الجامعة الأردنية،مشيرة إلى خصائص هذه التجربة،وأهم محدداتها ومعطياتها،شاكرة كلّ من وقف معها في هذه التجربة الغنية.
أمّا في برنامج” أطروحة جامعية” فقد تحدثت الشعلان عن أطروحتها للدكتوراه التي كانت بعنوان” الأسطورة في روايات نجيب محفوظ” وحصلت عليها على درجة الدكتوراة بامتياز من الجامعة الأردنية في صيف عام 2006،ثم صدرت بعد ذلك في كتاب مستقل يحمل نفس العنوان عن نادي الجسرة الثقافي في قطر. وقد تحدّثت الشعلان عن خصوصية هذه الأطروحة،وعن العقبات التي واجهتها،ثم تحدّثت عن نظريتها التي كونتها في هذه الدراسة حول استثمار الأسطورة في روايات نجيب محفوظ،كم تحدّثت عن البواعث الثقافية والإبداعية والسياسية والاجتماعية التي دعت نجيب محفوظ إلى هذا النّسق من الكتابة.وختمت الشعلان اللقاء بشكرها لأستاذيها:أ.د.نبيل حدّاد،ود.إبراهيم خليل اللذين كانا عوناً لها في هذا العمل البحثي الكبير.
وتحدّثت الدكتورة الشعلان عن خصوصية أدب الأطفال،وعن خصائص الكتابة لهم،كما تحدّثت عن أهمية الترجمة لأدب الأطفال،منوهية إلى مشروعها لترجمة أعمالها القصصية للأطفال إلى البولندية.كذلك تحدّثت عن مشروعها” الذين أضاءوا الدّرب”،وأسهبت في الحديث عن صفات كاتب الأطفال التي تؤهله للكتابة للطفل.وذكرت الشعلان إنّها غير راضية عن مستوى الكتابة للأطفال في الوطن العربي مشيرة إلى العقبات والمشاكل التي تعترض هذه المسيرة الحيوية والمهمة.
كذلك استضاف برنامج ” من أهلها” الإذاعي الأسبوعي،وبرنامج” أطروحة جامعية” الإذاعي الأسبوعي اللذين تبثهما إذاعة الجامعة الأردنية،ويعدّهما ويقدهما الأديب الأردني رمزي الغزوي الأديبة سناء الشعلان في حلقتين حول إبداعها؛ ففي برنامج” من أهلها” تحدّثت الشعلان عن مراحل تجربتها الإبداعية،مبتدئة بطفولتها،مروراً بمراحلها الدراسية المدرسية والجامعية،انتهاء باحترافها الكتابة والإبداع،وعملها أستاذة جامعية في الجامعة الأردنية،مشيرة إلى خصائص هذه التجربة،وأهم محدداتها ومعطياتها،شاكرة كلّ من وقف معها في هذه التجربة الغنية.
أمّا في برنامج” أطروحة جامعية” فقد تحدثت الشعلان عن أطروحتها للدكتوراه التي كانت بعنوان” الأسطورة في روايات نجيب محفوظ” وحصلت عليها على درجة الدكتوراة بامتياز من الجامعة الأردنية في صيف عام 2006،ثم صدرت بعد ذلك في كتاب مستقل يحمل نفس العنوان عن نادي الجسرة الثقافي في قطر. وقد تحدّثت الشعلان عن خصوصية هذه الأطروحة،وعن العقبات التي واجهتها،ثم تحدّثت عن نظريتها التي كونتها في هذه الدراسة حول استثمار الأسطورة في روايات نجيب محفوظ،كم تحدّثت عن البواعث الثقافية والإبداعية والسياسية والاجتماعية التي دعت نجيب محفوظ إلى هذا النّسق من الكتابة.وختمت الشعلان اللقاء بشكرها لأستاذيها:أ.د.نبيل حدّاد،ود.إبراهيم خليل اللذين كانا عوناً لها في هذا العمل البحثي الكبير.