بالضوء… واللون…
لا تسألوا عن وجع الحرف…
لقد سقط في مستنقع من الدماء…
وما يزالُ ينهض ويعدو ….
تلاحقه اللعنات…
كيف يهدا
واالضمير اما مؤجر او مباع
والكلمة معصوبة العينين …
تاهت في مزالق الجهل…
جرتها الى الرذيلة عصبة اقزام.
يتاجرون بفتاوى
يشيب لها شعر الولدان
كيف تعود للقصيدة الام….
وقداغتصبغها رعاع الاقلام…
عتبي عليه من حرف…
ايظل هكذايتخبط في بحورمن الظلمات…
لا شفيع له …
الافواه مكممة بالحديد والنار
والالسنة اقتلعت …
والعيون اسملها مُرُٰ البكاء…
وحتى الوان الحبر…
لم تعد تراعي حرمة السطر…
بالضوء… واللون…
لا تسألوا عن وجع الحرف…
لقد سقط في مستنقع من الدماء…
وما يزالُ ينهض ويعدو ….
تلاحقه اللعنات…
كيف يهدا
واالضمير اما مؤجر او مباع
والكلمة معصوبة العينين …
تاهت في مزالق الجهل…
جرتها الى الرذيلة عصبة اقزام.
يتاجرون بفتاوى
يشيب لها شعر الولدان
كيف تعود للقصيدة الام….
وقداغتصبغها رعاع الاقلام…
عتبي عليه من حرف…
ايظل هكذايتخبط في بحورمن الظلمات…
لا شفيع له …
الافواه مكممة بالحديد والنار
والالسنة اقتلعت …
والعيون اسملها مُرُٰ البكاء…
وحتى الوان الحبر…
لم تعد تراعي حرمة السطر…