أنا معجبٌ بكِ..
بالرغم من أن هذا الأعجاب لن يصلكِ…
ولن تسمعي عنهُ لا في الجرائد ولا في الصحف ولا في مواقع التواصل الإجتماعي….
ولا مني شخصياً….
سيظلُ محبوساً في صدري حتى يتعفن…
يتحلل…
يتلاشى..
ويختفي للأبد…
مثل ذرة رماد في العين…
لأني لا احب مقدمات العلاقات…
ولا أملك الجهد الكافي لأبادرك الحديث…
وليست لدي الطاقة الكافية لأقوم بمحاولات بائسة لإدهاشكِ…
أريد أن نقفز مباشرةَ الى منتصف العلاقة…
حيث اكون حضنتكِ ثلاث مرات..
وكتبت لكِ سبع رسائل…
واضحكتكِ سبعين الف مرهَ…