ابتسموا لنا
وافرحوا بنا
فنحن لم نعد نعرف،من نحن
عشقنا أوطاننا
أم أوطاننا عشقتنا
لم نعد نعرف
بأن الربيع صيف..تغير
وان الحب لأجله،واجب
حملتنا الأيام
من الديار
بهبة الأحلام
واحتضنتناا الأقدار
عاشقين في طريق الزمن
أناس بحكم الحب
لا حزن على الضياع
ولا خوف على طريق السقوط
ولكن..
يبقى الأمل أسير الحالمين
فنحن عشاق
ديارنا ملاذ للعابرين
كما تصورها الغرباء
أين أنت
الحلم
من أي صوب يهب الحظ..