اعتبر الكاتب الالباني اسماعيل كاداريه ان فوزه بجائزة امير استورياس للاداب “شرف عظيم” له بعدما اعلنت لجنة التحكيم في احدى اعرق الجوائز الاسبانية منحه الجائزة للعام 2009. قال الكاتب من تيرانا “هذه الجائزة شرف عظيم لكل كاتب. انا فعلا متأثر خصوصا واني كنت مرشحا الى جانب شخصيات اقدرها كثيرا”. اوضح كاداريه الذي يقيم بين باريس وتيرانا “عملت وترعرت في بلد ستاليني توتاليتاري ولم اقل يوما اني منشق لكني حاولت دائما ان انتج ادبا طبيعيا في بلد غير طبيعي مثل البانيا”.
واضاف “انا اعتز خصوصا بان اعمالي تابعها الاف القراء في كل ارجاء العالم. هذا هو الحلم الوحيد والحقيقي لاي كاتب وقد حققته”.
واعتبرت لجنة التحكيم لجائزة امير استورياس ان “اسماعيل كاداريه الكاتب والشاعر هو من اكبر الشخصيات الادبية الالبانية وقد عبر الحدود ليتحول الى صوت عالمي ضد التوتاليتارية”.
ويعتبر كاداريه من اهم الكتاب والمثقفين الاوروبيين في القرن العشرين وقد ترجمت اعماله الى اكثر من 40 لغة.
ولد العام 1936 في البانيا وعرف الحرب العالمية الثانية خلال طفولته كما انه عرف احتلال ايطاليا الفاشية والمانيا النازية لبلاده وكذلك الاتحاد السوفياتي حتى قيام نظام الديكتاتور انور خوجا.
ولاقى كتابه الاول “الجنرال في الجيش الميت” (1963) نجاحا كبيرا في فرنسا. وفي 1990 انتقل للاقامة في المنفى في باريس.
اما كتابه “قصر الاحلام” (1988) فيتمحور على موضوعه المفضل وهو التوتاليتارية وآلياتها والتواطؤ الذي يجعلها ممكنة.
وتمنح جائزة امير استورياس للاداب سنويا منذ العام 1981 الى شخص “يشكل عمله الابداعي او البحثي مساهمة مهمة في الثقافة العالمية في مجال الادب او اللغة”.
ومنحت الجائزة العام الماضي الى الاميركية مارغريت آتوود وفي 2007 الى الاسرائيلي عاموس عوز وفي 2006 الى الاميركي بول اوستر.
ومؤسسة امير استورياس التي يرعاها ولي العهد الاسباني الامير فيليبي تمنح سنويا ثماني جوائز في مجالات الاتصال والعلوم الانسانية، والعلوم الاجتماعية والفن والاداب والتعاون الدولي والانسجام والرياضة.
واضاف “انا اعتز خصوصا بان اعمالي تابعها الاف القراء في كل ارجاء العالم. هذا هو الحلم الوحيد والحقيقي لاي كاتب وقد حققته”.
واعتبرت لجنة التحكيم لجائزة امير استورياس ان “اسماعيل كاداريه الكاتب والشاعر هو من اكبر الشخصيات الادبية الالبانية وقد عبر الحدود ليتحول الى صوت عالمي ضد التوتاليتارية”.
ويعتبر كاداريه من اهم الكتاب والمثقفين الاوروبيين في القرن العشرين وقد ترجمت اعماله الى اكثر من 40 لغة.
ولد العام 1936 في البانيا وعرف الحرب العالمية الثانية خلال طفولته كما انه عرف احتلال ايطاليا الفاشية والمانيا النازية لبلاده وكذلك الاتحاد السوفياتي حتى قيام نظام الديكتاتور انور خوجا.
ولاقى كتابه الاول “الجنرال في الجيش الميت” (1963) نجاحا كبيرا في فرنسا. وفي 1990 انتقل للاقامة في المنفى في باريس.
اما كتابه “قصر الاحلام” (1988) فيتمحور على موضوعه المفضل وهو التوتاليتارية وآلياتها والتواطؤ الذي يجعلها ممكنة.
وتمنح جائزة امير استورياس للاداب سنويا منذ العام 1981 الى شخص “يشكل عمله الابداعي او البحثي مساهمة مهمة في الثقافة العالمية في مجال الادب او اللغة”.
ومنحت الجائزة العام الماضي الى الاميركية مارغريت آتوود وفي 2007 الى الاسرائيلي عاموس عوز وفي 2006 الى الاميركي بول اوستر.
ومؤسسة امير استورياس التي يرعاها ولي العهد الاسباني الامير فيليبي تمنح سنويا ثماني جوائز في مجالات الاتصال والعلوم الانسانية، والعلوم الاجتماعية والفن والاداب والتعاون الدولي والانسجام والرياضة.