توفي الاعلامي والصحفي الامريكي الاشهر عالميا والتر كرونكايت عن عمر ناهز الثانية والتسعين عاما يوم الجمعة 17تموز 2009 نتيجة مرض في اوعية الدماغ كان يعاني منه منذ سنوات.. يعد والتر كرونكايت احد أفضل وأشهر صحفيي وأعلاميي القرن وهو الأكثر أيحاءا بالثقة لدى الامريكيين حبث أستحق هذا الوصف من خلال سيرته المهنية المتميزة.
بدأ والتر كرونكايت اول خطواته في عالم الصحافة في ثلاثينات القرن الماضي حيث عمل مع وكالتي سكريبس-هاورد ويونايتد برس. وخلال الحرب العالمية الثانية رافق الجيش الاميركي اثناء انزال النورماندي وحلق فوق المانيا اثناء غارات جوية. وعمل كذلك رئيسا لمكتب يونايتد برس في موسكو قبل ان يتحول الى العمل التلفزيوني في 1950..وفي نهاية ستينات القرن الماضي قام بدور كبير في توجيه الرأي العام الاميركي ضد حرب فيتنام..
بين عامي 1962 و 1981 عمل كرونكايت مقدما لنشرة الاخبار المسائية في “سي بي اس” واقترن اسمه بابرز احداث النصف الثاني من القرن العشرين في الولايات المتحدة من حرب فيتنام الى اغتيال الرئيس كينيدي الى اول خطوات الانسان على سطح القمر او فضيحة ووترغيت
في سنة 1972 تلك السنة الذهبية في حياته كان فيها الاوفر حضا والتي جعلت منه “الرجل الذي يوحي باكبر قدر من الثقة في اميركا” متقدما بذلك على كل الزعامات السياسية والدينية وحتى على ابطال الرياضة.
خبر وفاة كرونكايت كان لها ردود أفعال متعددة من محبيه كان اولها كلمة الرئيس الاميركي باراك اوباما التي اعتبر فيها وفاة كرونكايت رمزا لاميركا لعدة عقود بل صوتا كان يوحي باكبر قدر من الثقة في اميركا لما له من مواقف نبيلة كان بارزا فيها اثناء الحروب والاضطرابات والمسيرات واللحظات الهامة فيما اعتبر رئيس محطة سي بي اس للاخبار والرياضة شون ماكمانوس لدى اعلان هذا النبأ ان من المستحيل ان يتخيل كل انسان بما فيه محطة سي ان بي اس والصحافة بل اميركا برمتها الأعلام بدون والتر كرونكايت إذ لم يكن فقط افضل مقدم في التاريخ فقط.. بل اكثر من ذلك بكثير..،واحد وتسعون عاما هي شموع أعياد ميلاد والتر كرونكاريت التي أطفأت يوم الجمعة ، نتيجة مرض في اوعية الدماغ كان يعاني منه منذ سنوات على ما ذكرت شبكة “سي بي اس” التي امضى فيها الجزء الاكبر من حياته المهنية .
بين عامي 1962 و 1981 عمل كرونكايت مقدما لنشرة الاخبار المسائية في “سي بي اس” واقترن اسمه بابرز احداث النصف الثاني من القرن العشرين في الولايات المتحدة من حرب فيتنام الى اغتيال الرئيس كينيدي الى اول خطوات الانسان على سطح القمر او فضيحة ووترغيت
في سنة 1972 تلك السنة الذهبية في حياته كان فيها الاوفر حضا والتي جعلت منه “الرجل الذي يوحي باكبر قدر من الثقة في اميركا” متقدما بذلك على كل الزعامات السياسية والدينية وحتى على ابطال الرياضة.خبر وفاة كرونكايت كان لها ردود أفعال متعددة من محبيه كان اولها كلمة الرئيس الاميركي باراك اوباما التي اعتبر فيها وفاة كرونكايت رمزا لاميركا لعدة عقود بل صوتا كان يوحي باكبر قدر من الثقة في اميركا لما له من مواقف نبيلة كان بارزا فيها اثناء الحروب والاضطرابات والمسيرات واللحظات الهامة فيما اعتبر رئيس محطة سي بي اس للاخبار والرياضة شون ماكمانوس لدى اعلان هذا النبأ ان من المستحيل ان يتخيل كل انسان بما فيه محطة سي ان بي اس والصحافة بل اميركا برمتها الأعلام بدون والتر كرونكايت إذ لم يكن فقط افضل مقدم في التاريخ فقط.. بل اكثر من ذلك بكثير..،واحد وتسعون عاما هي شموع أعياد ميلاد والتر كرونكاريت التي أطفأت يوم الجمعة ، نتيجة مرض في اوعية الدماغ كان يعاني منه منذ سنوات على ما ذكرت شبكة “سي بي اس” التي امضى فيها الجزء الاكبر من حياته المهنية .
