الحسين بري :
لازال اسمه يتردد على شفتيها، بألوان صمتها ترسم لوحات حزينة، تمني النفس بلقاء طفلها.أدار ظهره لها، وارتمى في بحر عيون أخرى، حطمت شراع حياته، تخلت عنه في منتصف الطريق، يعيش بقية حياته بكلية أمه.
الحسين بري :
لازال اسمه يتردد على شفتيها، بألوان صمتها ترسم لوحات حزينة، تمني النفس بلقاء طفلها.أدار ظهره لها، وارتمى في بحر عيون أخرى، حطمت شراع حياته، تخلت عنه في منتصف الطريق، يعيش بقية حياته بكلية أمه.