صدور العدد 253 لشهر نوفمبر 2024
صدر العدد الجديد من مجلة بصرياثا الثقافية الأدبية لشهر تشرين الثاني/ نوفمبر 2024 وتضمن العدد قراءات ونصوصا جديدة واخبار الثقافة […]
صدر العدد الجديد من مجلة بصرياثا الثقافية الأدبية لشهر تشرين الثاني/ نوفمبر 2024 وتضمن العدد قراءات ونصوصا جديدة واخبار الثقافة […]
نفتتح عاماً جديداً في زحمة الأحداث المتلاحقة التي تمر بها أمتنا العربية، وليكن هذا العام هو عام غزة العزة وهو
تتقدم مجلة بصرياثا الثقافية الأدبية بأحر التهاني والتبريكات لكل الزملاء الأدباء والكتّاب وكل القرّاء والمتابعين في الوطن العربي بمناسبة حلول
بمناسبة قرب احتفالنا بالذكرى 19 لتأسيس المجلة سيصدر كتاب (مرافئ- كتاب بصرياثا القصصي) ندعو الزملاء للمشاركة فيه وارسال ما يلي:
غيّب الموت صباح اليوم الأحد 6 نيسان 2025 المخرج المسرحي العراقي الكبير حميد صابر الموسوي وهو منالشخصيات الأكاديمية وأحد أعمدتها البارزين،
“أمسك عليك لسانك يا محمد ابن أبو جمال، ماذا لو “طنّشت” قليلا من أجل سكر عينيها! … لا، لا أستطيع؛
* بمناسبة عيد الحزب الشيوعي العراقي الواحد والتسعين.. حلو المعشر ولا مِلّه جمع عنده الحسن كلّه خذاني وسافر بكلبي كلت
هذا النص مستعار من مقولة سوف نعرفها في نهاية المقال ، يقول ” البير كامو ” الإنسان هو المخلوق الوحيد
أعلنت المصرية للاتصالات إجراء تغييرات في مجلس إدارتها حيث تولت لبنى محمد هلال منصب رئيس مجلس الإدارة خلفاً للمهندس ماجد
الأمومة لديها نهر فياض يطيب بروائح العطاء والروح التي تدب في جسد الأرض التي أكلها الجفاف فتحولها إلي عيدان منورة
( إن تقنية تحويل الأحلام إلى هايكو ليست مجرد تجربة شعرية , بل محاولة نظرية و تطبيقية لاستكشاف أعماق الأحلام
فوق جبهته غرس النايَأطلق ساقيه للريح لمادنا منه غيم يريد يديهلتقبيل عشبهماعند نافذة بِذُرى منزل الأصدقاءتحط العصافيرتهدي معاطفها للمرايا هناكإلهيتغضّن
ركبت أنا وجولين إلى منطقة غير معروفة غير متأكدين مما يجب القيام به. كنا ننزل من الجزء العلوي لبونتياك .
يعيش في وطن المجدنائم فوق عشق سكانهوفي مدنه شوارع سلامأفراح دائمةوقلبي هادىءفي عيون الأشجارالساميةحيث ثارت آخر الأوراقعلى ثنايا الظلمعلى ذاكرة
لا أحد يعرف شيئا عن فاطمة مطاحن، الطفلة الفلسطينيّة الصغيرة التي ظهرت صورتُها على ورقةِ صحيفةٍ أجنبيّةٍ قديمةٍ تتحدّى بذراعيها
حاولت أن أخفي ما بدواخلي هناك وراء تخوم النسيان كي أعيش راحة البال ، وأتنفس بهدوء بلا ملل …لكن هل
في 30 / 1 / 1988مات حرف الباء من أبجديتيوإلى الآن لم ينطق لسانيصار قلبي المثقوبأكبر من كفيوالوجع الصديقشيّد لي
أنثى تَنْسَابُ كَغُبارِ المَجَازِ…فَجْرٌ يَتَعَثَّرُ في مَلَامِحِ المَدَى،وَرِيحٌ تَمْسَحُ آثَارَ الانتِظَارِ،تُبْقِي في الصَّدْرِ:هَوَسَ التِّيهِ،وَفَرَاغًا يَعْدِلُ زَمَنَ الحِكَايَةِ…كُلُّ تَنَهُّدَةٍ تُجِيبُ:لَا سُؤَالَ
يمتاز أسلوب الأديب كاظم حسن سعيد الأدبي بتشابك فنيّ بين السرد والشعر، حيث تتداخل الصورة الشعرية بالمشهد السردي في تكوينات
منذ عامٍ، لم أكتب قصيدةً جديدة.لم أفتح النافذة على الفراغ، لم أضع إصبعي في فم الليل لأقيس حرارته،لم أعد أختبر
ها أنا أخرج من عباءة الرماد، توسوس لي ذاكرتي أن أعود، أفتح مغاليق الحيرة، تبادرني بسؤال:-كيف حالك؟ كيف حالي؟ وأنا