فنُ الزّخرفة الإسلامي، الزّخرفةُ النباتيةُ و زهرةُ الحَزانى/ الخُزامَى (ريحُ الخُزامَى في البلد HOLLAND) التي ترتوي من دماء الشهداء بالمفهوم الوطني الإيراني.. أعلى لوحة نسخة مشجرة كهذه اللوحة الأُنموذج، ترمز بأربعة أهلة إسلامية إلى لفظ الجلالة (الله) على شكل تاج يتوسطه سيف العدل أساس الحكم الشوروي
———
(كما في اللوحة الأُخرى: استقلال حُرية جُمهورية/ استقلال آزادي جمهوري)
——–
فوق الاسم الرَّسمي لدولته بالحرف العربي القرآني الإيراني، بالرَّسم الفارسي شعار الجُمهورية الإسلامية الإيرانية (جمهورى اسلامى ايران)، ويتوسط علمها (پرچم) على خلفيته البيضاء المرقشة بشعار (نشان) – الله أكبر – كما في علم جُمهورية العراق.
في هذه اللوحة اسم – وزارة الشؤون الخارجية (وزارت امور خارجه) – و تحتها الشعار المعبر عن سياسة النظام الثوري الإسلامي الإيراني: لا شرقية لا غربية جُمهورية إسلامية (نه شرقى نه غربى جمهورى اسلامى).
رقش وشعار وخط فارسي عريق الحضارة، جليل جميل.
قستْ قلوبُنا فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ!..اخْفِضْ جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَأَشْعِرْ قَلْبَكَ الْـمَحَبَّةَ، وَاللُّطْفَ، هُمْ صِنْفَانِ: إِمَّا أَخٌ لَكَ، وَإمّا نَظِيرٌ لَكَ فِي الْخَلْقِ (صوفيا يحيا).
—