عندما أنتقلت من خطوة إلى خطوة كان هناك العديد من الملاحظات التي لم تذكر من قبل عنها. ألواح سومرية خالدة. ماذا يفعل المشاء حينها… لقد دونت بها حمولاتي.. أضفت مزيدا من خطى ملء الفراغ. وتدوينها. على ما مرت من حفريات.
كنت أبحث٬ من حين لآخر٬ كنت أتنقل إلى هناك بين المراجع وهناك بحثت٬ لكن لم يتحدث حينها عن شيء ما٬ ولا أحد وخز القلب.
عندما أمتدت كشوفات الألواح٬ كبرت الملاحظات التي كنت شغوفة بها أهتممت حول ما نما٬ وتقدمت به قليلا٬ ولكن قمت بفك مغلقات “الشفرات” و دعيت رجل المكتبة٬ بتشذيب ما نزل عنها مستأجر ـ إلى القمامة. أخذ كل شيء وقتها.
عندها شعرت بأنه أصغر بأشد عما يفعله الأهتمام بمكان أخيرا أندفعت إليه بصرخة٬ رفعت إليه فصوص الشفرات. ذيول شروحات.!
أشياء عدة وملاحظات.!
نبهته عنما هو أكثر أهمية٬ أنه جاهل صغير تلك الأشياء مزيفة؛ أتلفهم حيث القمامة! وتمتع بجمال أتلافهم.!
حمولات ألواح سومر لها مساحات عظيمة تحت مسطحات الماء تتسع في القلب للحب٬ للنخيل! للطيور التي تمتلك سطوتها عليهم في الأتصال للقصب والبردي! للأسماك التي لا تملك شيء عليهم ـ سبب يمنعهم من العمق٬ للمطر٬ من سبب تمكنهم من النزول والغوص بالخلق. بشكل أعمق للمشي بخطوات تلو خطوات لأهتمام محمولات! أثيرة الخطى لا شيء ـ سبب تمكنهم من المعرفة.!!
طوكيـوـ 08.31.22