عن الدار العربية للعلوم في بيروت صدرت بالعربية رواية (تمر الأصابع) للكاتب العراقي المقيم في إسبانيا محسن الرملي، فبعد أكثر من كتاب له في القصة القصيرة والمسرح والشعر والترجمة، هذه هي الرواية الثانية لمحسن الرملي الذي حظيت روايته الأولى (الفتيت المبعثر) باهتمام نقدي عربي وغربي جاد وحازت ترجمتها الإنكليزية على جائزة أركنساس الأمريكية سنة 2002. وقد صدرت (تمر الأصابع) باللغة الإسبانية
أولاً في مدريد. تدور أحداثها بين العراق وإسبانيا وتتناول جوانباً من طبيعة التحول في المجتمع العراقي على مدى ثلاثة أجيال، فتتطرق إلى ثنائيات ومواضيع شتى كالحب والحرب والدكتاتورية والحرية والهجرة والتقاليد والحداثة والشرق والغرب.. وغيرها.
قال عنها الكاتب الإسباني المعروف رافائيل ريج بأنها: رواية تطرح علينا أسئلة نخشى طرحها على أنفسنا وتكشف لنا مما نجهله عن أنفسنا نحن الأسبان، وهي في الوقت نفسه بمثابة رحلة للتعرف على الذات من خلال التعرف على الأب.
ووصفها الشاعر والناقد مانويل رينا في مقال له عنها في صحيفة الآ بي ثي بأنها: رواية مشحونة بالعاطفة، بديعة باستحضاراتها وحنانها وتمتاز بقدرة كبيرة على رسم التناقضات ونقاط الاختلاف والتلاقي بين ثقافات الغرب والشرق.. إنها بحق هدية للفكر والحواس.
فيما كتب عنها المسرحي والشاعر فرانثيسكو ثينامور قائلاً بأنها: جميلة، جميلة جداً هذه المشاهد والحكايات التي يبدعها لنا محسن الرملي والتي تتعلق بالحب وبالتراجيديا وبالثنائيات وبالتحول والصراع بين التقليدي والحديث.
وقال عنها الفنان التشكيلي آنخيل باسكوال رودريغو بأنها: من الكتب المتميزة التي تشدك منذ صفحتها الأولى فلا تتركها حتى النهاية، وتحملنا بين أجواء عراق طفولة الكاتب وإسبانيا اليوم التي عاشها محسن الرملي وبطله. وفي رأيي فإنها تتميز بالكثافة الشديدة والحساسية وجودة النوعية الأدبية.. مما يجعل من قراءتها تجربة عذبة ومثرية.
بينما اعتبر الملحق الثقافي لصحيفة (الموندو) محسن الرملي بأنه واحد من أهم الأصوات في النثر العراقي المعاصر.
قال عنها الكاتب الإسباني المعروف رافائيل ريج بأنها: رواية تطرح علينا أسئلة نخشى طرحها على أنفسنا وتكشف لنا مما نجهله عن أنفسنا نحن الأسبان، وهي في الوقت نفسه بمثابة رحلة للتعرف على الذات من خلال التعرف على الأب.
ووصفها الشاعر والناقد مانويل رينا في مقال له عنها في صحيفة الآ بي ثي بأنها: رواية مشحونة بالعاطفة، بديعة باستحضاراتها وحنانها وتمتاز بقدرة كبيرة على رسم التناقضات ونقاط الاختلاف والتلاقي بين ثقافات الغرب والشرق.. إنها بحق هدية للفكر والحواس.
فيما كتب عنها المسرحي والشاعر فرانثيسكو ثينامور قائلاً بأنها: جميلة، جميلة جداً هذه المشاهد والحكايات التي يبدعها لنا محسن الرملي والتي تتعلق بالحب وبالتراجيديا وبالثنائيات وبالتحول والصراع بين التقليدي والحديث.
وقال عنها الفنان التشكيلي آنخيل باسكوال رودريغو بأنها: من الكتب المتميزة التي تشدك منذ صفحتها الأولى فلا تتركها حتى النهاية، وتحملنا بين أجواء عراق طفولة الكاتب وإسبانيا اليوم التي عاشها محسن الرملي وبطله. وفي رأيي فإنها تتميز بالكثافة الشديدة والحساسية وجودة النوعية الأدبية.. مما يجعل من قراءتها تجربة عذبة ومثرية.
بينما اعتبر الملحق الثقافي لصحيفة (الموندو) محسن الرملي بأنه واحد من أهم الأصوات في النثر العراقي المعاصر.