لشركة نفط الجنوب دور فاعل في تغذية الاقتصاد الوطني وانعاشه وهي من الشركات الرئيسة والمهمة في العراق لما تمتلكه من طاقات وخبرات تعمل على زيادة الانتاج النفطي الامر الذي يتطلب ان يتم اختيار من هو الاكفأ والقادر على قيادة هذا المفصل الحيوي بجدارة واقتدار عالٍ ويأتي اختيار السيد ضياء جعفر الموسوي على رأس ادارة الشركة قراراً صائباً من خلال سيرته الوظيفية والاجتماعية ومثابرته وجديته بالعمل مذ كان مدير قسم ومن ثم مدير هيأة العمليات في الشركة حتى اختياره مديرا عاما لها…
نعتقد انه من الانصاف ان يأخذ الرجل المناسب المكان المناسب ولا نغالي او نجامل اذا قلنا ان السيد الموسوي يستحق هذا المنصب لا لشيء الا لأن الجميع يكن له التقدير والاحترام ويعرفون مدى خدمته ليس للشركة وحسب انما للعراق ايضاً فهو السجين السياسي السابق والذي زجه النظام البعثي الديكتاتوري بالسجن هو وعدد من افراد عائلته لارتباطه بتنظيم سياسي يعمل على قلب النظام وهكذا كتب اسمه التاريخ بحروف الفخر ومن حقنا كعاملين في الشركة ان نفخر بالرجل المؤهل لقيادة هذا المفصل الاقتصادي الحيوي والمهم..
ومن المعروف ان شركة نفط الجنوب شهدت مراحل مختلفة من الانتكاسة ومن ثم الازدهار، لكن فترات ازدهارها تنحصر في الفترة التي قادها (الخبير جبار اللعيبي) ومن ثم الأستاذ (كفاح كامل) حتى وصلت أخيراً للسيد ضياء جعفر الموسوي.. والذي بلا شك سيأخذ سفينة نفط الجنوب حيث بر الأمان والازدهار باذن الله.
العمل اذا كان مجتمعاً، والعلاقة بين المسؤول والعاملين جيدة بالتأكيد ستنتج ثماراً وتمد المجتمع العراقي بالعافية وهذا ما سنلمسه من علاقة الادارة بالعاملين في نفط الجنوب حيث ان مديرها العام تدرج بالمنصب والمسؤولية وهو يعرف العاملين عن قرب وربما يعرف كثير منهم باسمائهم لأنه عمل معهم وعانى معهم وشاركهم حياتهم ومن المؤكد ان نجاحه مضمون.
نأمل من الجميع ان يشحذوا هممهم وان يتعاونوا مع السيد ضياء الموسوي المدير العام لشركة نفط الجنوب من أجل زيادة الانتاج الذي يصب في مصلحة العراق خاصة وان البنى التحتية بحاجة الى عمل جاد متواصل وهذا ما عرفناه في كل منتسبي الشركة..
نعتقد انه من الانصاف ان يأخذ الرجل المناسب المكان المناسب ولا نغالي او نجامل اذا قلنا ان السيد الموسوي يستحق هذا المنصب لا لشيء الا لأن الجميع يكن له التقدير والاحترام ويعرفون مدى خدمته ليس للشركة وحسب انما للعراق ايضاً فهو السجين السياسي السابق والذي زجه النظام البعثي الديكتاتوري بالسجن هو وعدد من افراد عائلته لارتباطه بتنظيم سياسي يعمل على قلب النظام وهكذا كتب اسمه التاريخ بحروف الفخر ومن حقنا كعاملين في الشركة ان نفخر بالرجل المؤهل لقيادة هذا المفصل الاقتصادي الحيوي والمهم..
ومن المعروف ان شركة نفط الجنوب شهدت مراحل مختلفة من الانتكاسة ومن ثم الازدهار، لكن فترات ازدهارها تنحصر في الفترة التي قادها (الخبير جبار اللعيبي) ومن ثم الأستاذ (كفاح كامل) حتى وصلت أخيراً للسيد ضياء جعفر الموسوي.. والذي بلا شك سيأخذ سفينة نفط الجنوب حيث بر الأمان والازدهار باذن الله.
العمل اذا كان مجتمعاً، والعلاقة بين المسؤول والعاملين جيدة بالتأكيد ستنتج ثماراً وتمد المجتمع العراقي بالعافية وهذا ما سنلمسه من علاقة الادارة بالعاملين في نفط الجنوب حيث ان مديرها العام تدرج بالمنصب والمسؤولية وهو يعرف العاملين عن قرب وربما يعرف كثير منهم باسمائهم لأنه عمل معهم وعانى معهم وشاركهم حياتهم ومن المؤكد ان نجاحه مضمون.
نأمل من الجميع ان يشحذوا هممهم وان يتعاونوا مع السيد ضياء الموسوي المدير العام لشركة نفط الجنوب من أجل زيادة الانتاج الذي يصب في مصلحة العراق خاصة وان البنى التحتية بحاجة الى عمل جاد متواصل وهذا ما عرفناه في كل منتسبي الشركة..