الحسين بري :
يتكوم الجد في زاويته المعتادة، تعبث أنامله بسبحة قديمة، أفكار مريرة تطوف بذهنه، ملامح وجهه تطفح بالحزن والمرارة. يُرمى به وسط أناس يقاسمونه نفس المعاناة، يتأمل صورأشخاص أسلموا الروح في هذا المكان، تتسمر عيناه على صورة والده!!!
الحسين بري :
يتكوم الجد في زاويته المعتادة، تعبث أنامله بسبحة قديمة، أفكار مريرة تطوف بذهنه، ملامح وجهه تطفح بالحزن والمرارة. يُرمى به وسط أناس يقاسمونه نفس المعاناة، يتأمل صورأشخاص أسلموا الروح في هذا المكان، تتسمر عيناه على صورة والده!!!