لايعتقدن احدا مطلقا في العالم العربي اوالاخرالعالمي إن في قلب العراقيين شعبا ومسؤولين اي غلٍّ على اي شقيق عربي يحاول ان يفتح قلبه للعراق الجديدويحتضن الآمه بلمسة اخوية تعيدولو شيئا قليلامن الدفئ لما يفتقده هذا الشعب العربي العراقي الابي لاسيما انه الشعب الذي قد ُظلم كثيرا ، وعُذب كثيرا على يد نظام صدام المقبورقبل الاطاحة به وازالته من على صدور العراقيين وهو يستحق اليوم بالفعل نظرة حنان اخوية من اشقاءه الاقليميين وغير الاقليميين العرب !.
كما انه من الخطأ الاستراتيجي الكبير كذالك اذا اعتقد اي شقيق عربي ان هناك فجوة حقيقيةوواقعية سياسية كانت او طائفية او قومية او اجتماعية ….الخ بين الشعب والحكومة العراقية من جهة والشعوب في عالمنا العربي الشقيق لاسيما هذه الحكومات والشعوب العربية الخليجية اللصيقة الصلة النسبية ، والسببية بالعراق منذ قديم الازل ، وحتى اليوم، وبالخصوص جارة العراق العزيزة مملكة الخير والمحبة المملكة العربية السعودية بقيادة الاب والوالد وحكيم العرب خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز ال سعود أدام الله توفيقه !!.
نعم فاجئتنا مملكة الخير السعودية، بقيادة خادم الحرمين الشريفين عبدالله بن عبد العزيز بمبادرة ومفاجئة اسرّت قلوب وعقول كل العراقيين وبجميع اطيافهم ، وتلاوينهم الاثنية والمذهبية والدينية….الخ وهي تزف اليهم نبأ دعوة حكيم العرب ملك المملكة العربية السعودية عبدالله بن عبد العزيز، لاستضافة الجمع السياسي العراقي بعدالانتهاء من مراسيم الحج الاكبرفي مملكة الخير لعقد اجتماع اخوي لقادةالعراق الجديد ومساعدتهم والبحث معهم في كيفية اخراجهم من نفق تشكيل الحكومةالذي استعصى على العراقيين في الداخل بشكل يبدو ان لاحلّ لعقده الا بمساعدة ومساندة الاشقاء في مملكة الخير السعودية !!.
والحقيقة انه ليس بالشيئ الغريب على المملكة العربية السعودية هذه اليدالبيضاء التي تمدهاللعراقيين اليوم لتنتشلهم من ظلمة الجبّ الذي اوقعوا انفسهم فيه بسقوف مطالبهم السياسية العاليةفالمملكة كما عودتنا هي السّباقة دوما لنشر ظلالها الخيّرة على اشقائها العرب فمن لبنان واليمن وافغانستان والصومال …… وحتى اليوم العراق ، لم تبخل المملكة باي جهد فيه الخير للعرب والمسلمين الا وقد قامت به المملكة العربية السعودية على اكمل وجه ، وقدمت مافي وسعها للمّ الشمل العربي ، واذابت الجليد او الاحتقانات التي تتولد ربما هناوهناك وفي البيت والوطن الواحد ، كما حصل بالامس في لبنان عندما اندلعت الحرب اللبنانية بين الاخوة ولم تقف ويعيد لبنان استقراره الا عندما بسطت المملكة العربية السعودية يديها البيضاء لتبلسم جراح لبنان وليعود من ثم لبنان ليقرّ بالثناء والشكر لمملكة الخير السعودية ويعلن للعالم وللعرب انه لولا السعودية لما بقي لبنان حتى هذه اللحظة مستقرا ومتماسكا وابيا منتصرا ايضا بفضل ما قدمته ولم تزل تقدمة العربية السعودية لهذا البلد الصغير في حفظ امنه واعادة اعماره من جديد .
واليوم يأمل جميع العراقيين بعد تلقيهم للدعوة الكريمة من العاهل السعودي ، أن يروا دورا سعوديا قيّما لايقلّ ابدا عن مايتوقعه الشعب العراقي من بلدعربي اصيل وشقيق وكبيرمثل العربية السعودية لتعيد لحمة العراق وتساهم بقوّةباعادةاعماره واحتضانه والحفاظ على امنه وتمد يدها الطيبة لتنتشله من كبوته وليصبح حقاعلى العراق والعراقيين فيمابعد ان يعودوا من جديد سيرتهم الاولى ليكونوا ردفا وسندا وبوابة عربية شرقية تذود عن شقيقاتها العربيات ضد اي طامح خارجي او ريح صفراء تحاول النيل من عروبة العرب او امنهم واستقرارهم ، ولاينسى العراقيون ان يعلنوا للعالم في المستقبل شكرهم وامتنانهم لمواقف المملكة العربية السعودية الاخوية التي سيبقى يتذكرها اهل الوفاء والغيرة من الشعب والحكومة العراقية دوما .
كما انه من الخطأ الاستراتيجي الكبير كذالك اذا اعتقد اي شقيق عربي ان هناك فجوة حقيقيةوواقعية سياسية كانت او طائفية او قومية او اجتماعية ….الخ بين الشعب والحكومة العراقية من جهة والشعوب في عالمنا العربي الشقيق لاسيما هذه الحكومات والشعوب العربية الخليجية اللصيقة الصلة النسبية ، والسببية بالعراق منذ قديم الازل ، وحتى اليوم، وبالخصوص جارة العراق العزيزة مملكة الخير والمحبة المملكة العربية السعودية بقيادة الاب والوالد وحكيم العرب خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز ال سعود أدام الله توفيقه !!.
نعم فاجئتنا مملكة الخير السعودية، بقيادة خادم الحرمين الشريفين عبدالله بن عبد العزيز بمبادرة ومفاجئة اسرّت قلوب وعقول كل العراقيين وبجميع اطيافهم ، وتلاوينهم الاثنية والمذهبية والدينية….الخ وهي تزف اليهم نبأ دعوة حكيم العرب ملك المملكة العربية السعودية عبدالله بن عبد العزيز، لاستضافة الجمع السياسي العراقي بعدالانتهاء من مراسيم الحج الاكبرفي مملكة الخير لعقد اجتماع اخوي لقادةالعراق الجديد ومساعدتهم والبحث معهم في كيفية اخراجهم من نفق تشكيل الحكومةالذي استعصى على العراقيين في الداخل بشكل يبدو ان لاحلّ لعقده الا بمساعدة ومساندة الاشقاء في مملكة الخير السعودية !!.
والحقيقة انه ليس بالشيئ الغريب على المملكة العربية السعودية هذه اليدالبيضاء التي تمدهاللعراقيين اليوم لتنتشلهم من ظلمة الجبّ الذي اوقعوا انفسهم فيه بسقوف مطالبهم السياسية العاليةفالمملكة كما عودتنا هي السّباقة دوما لنشر ظلالها الخيّرة على اشقائها العرب فمن لبنان واليمن وافغانستان والصومال …… وحتى اليوم العراق ، لم تبخل المملكة باي جهد فيه الخير للعرب والمسلمين الا وقد قامت به المملكة العربية السعودية على اكمل وجه ، وقدمت مافي وسعها للمّ الشمل العربي ، واذابت الجليد او الاحتقانات التي تتولد ربما هناوهناك وفي البيت والوطن الواحد ، كما حصل بالامس في لبنان عندما اندلعت الحرب اللبنانية بين الاخوة ولم تقف ويعيد لبنان استقراره الا عندما بسطت المملكة العربية السعودية يديها البيضاء لتبلسم جراح لبنان وليعود من ثم لبنان ليقرّ بالثناء والشكر لمملكة الخير السعودية ويعلن للعالم وللعرب انه لولا السعودية لما بقي لبنان حتى هذه اللحظة مستقرا ومتماسكا وابيا منتصرا ايضا بفضل ما قدمته ولم تزل تقدمة العربية السعودية لهذا البلد الصغير في حفظ امنه واعادة اعماره من جديد .
واليوم يأمل جميع العراقيين بعد تلقيهم للدعوة الكريمة من العاهل السعودي ، أن يروا دورا سعوديا قيّما لايقلّ ابدا عن مايتوقعه الشعب العراقي من بلدعربي اصيل وشقيق وكبيرمثل العربية السعودية لتعيد لحمة العراق وتساهم بقوّةباعادةاعماره واحتضانه والحفاظ على امنه وتمد يدها الطيبة لتنتشله من كبوته وليصبح حقاعلى العراق والعراقيين فيمابعد ان يعودوا من جديد سيرتهم الاولى ليكونوا ردفا وسندا وبوابة عربية شرقية تذود عن شقيقاتها العربيات ضد اي طامح خارجي او ريح صفراء تحاول النيل من عروبة العرب او امنهم واستقرارهم ، ولاينسى العراقيون ان يعلنوا للعالم في المستقبل شكرهم وامتنانهم لمواقف المملكة العربية السعودية الاخوية التي سيبقى يتذكرها اهل الوفاء والغيرة من الشعب والحكومة العراقية دوما .