1 thought on “الوجه الآخر لصانع الفرح الوطني وليد الركراكي بقلم: حاميد اليوسفي/ المغرب

  1. ” وليد الركراكي” ينتمي إلى ذلك الجيل المهاجر الذي رأى النور في بلد المهجر، وعاش حرمان دفئ الوطن الأم وعانى من أجل إثبات الذات بعدما عاش طفولة ” بئيسة” وسط عائلة تستطيع بالكاد توفير العيش الأدنى لافرادها. إذن كان لابد من الدراسة والتعلم لأجل شق طريق غير طريق الأبوين. ومثل ” وليد” هناك الآلاف الذين وصلوا إلى القمة. ومايثلج الصدر ان هذه الشريحة تبقى متعلقة بالوطن الأم وتعيش افراحه ومعاناته وهذا التشبت بالجدور ناذر في أماكن أخرى من العالم.
    شكرا جزيلا أستاذنا الفاضل على مشاركتنا قصة هذا ” البطل ” المغربي.
    وبالتوفيق للفريق الوطني المغربي في ما تبقى من مباريات كأس العالم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *