في السابع من آب 2009 تحتفل مجلة بصرياثا بعيدها الخامس حيث انطلقت من مدينة البصرة، مدينة الفن والثقافة والادب والابداع في عام 2004 وهي تحمل هموم كل الادباء والمثقفين آنذاك.. ولم تكن مجلة بصرياثا في تلك الفترة بالصورة التي عليها هي الان انما كانت مجلة اتخذت مكانا في استضافة مجانية ذلك لانه في البصرة لم تكن هناك طريقة لتفعيل موقع الكتروني الا بهذه الطريقة.. وبالفعل بدأت مسيرتها رغم تعثرها الا ان هناك اصرارا كبيرا عند القائمين عليها للوصول الى ضفة الطموح وهي ان تكون مجلة شاملة تجمع كل الادباء العراقيين داخل وخارج الوطن وبالفعل تواصلت المسيرة واحتضنت بصرياثا ادباء عرب ايضا شاركونا احلامنا..
في العام الماضي انتقلت بصرياثا الى حلتها الجديدة ومع مؤازرة الاصدقاء كبر الحلم في ان تصبح بصرياثا مجموعة متكاملة للفن والثقافة والادب وبالفعل بدأ التوسع ومن المجلة انطلقت المكتبة التي تضم عددا من كتب الادباء جاهزة للتحميل وانطلق ايضا قسم الادب الشعبي استجابة لطلب الاصدقاء الشعراء الشعبيين ومن ثم انطلق المنتدى وهو مجال للتواصل وانطلق ايضا قسم الحملات لدعم التجربة الديمقراطية في العراق وليس آخرا انطلق قبل ايام قسم خاص لمكتبة البرامج والتي ستشمل كل ما يحتاجه الاخوة من برامج مختلفة..
في الوقت الذي تحتفل فيه بصرياثا بعامها الخامس تفتح كل صفحاتها للاصدقاء وتحرص على ان تستمر باستقلاليتها..
كل عام وجميع المثقفين العراقيين والعرب بخير.
في العام الماضي انتقلت بصرياثا الى حلتها الجديدة ومع مؤازرة الاصدقاء كبر الحلم في ان تصبح بصرياثا مجموعة متكاملة للفن والثقافة والادب وبالفعل بدأ التوسع ومن المجلة انطلقت المكتبة التي تضم عددا من كتب الادباء جاهزة للتحميل وانطلق ايضا قسم الادب الشعبي استجابة لطلب الاصدقاء الشعراء الشعبيين ومن ثم انطلق المنتدى وهو مجال للتواصل وانطلق ايضا قسم الحملات لدعم التجربة الديمقراطية في العراق وليس آخرا انطلق قبل ايام قسم خاص لمكتبة البرامج والتي ستشمل كل ما يحتاجه الاخوة من برامج مختلفة..
في الوقت الذي تحتفل فيه بصرياثا بعامها الخامس تفتح كل صفحاتها للاصدقاء وتحرص على ان تستمر باستقلاليتها..
كل عام وجميع المثقفين العراقيين والعرب بخير.