في الاول من آب تكون بصرياثا قد قطعت ست سنوات من عمرها الفتي لتدخل عامها السابع بثقة كبيرة يشد أزرها الاخوة الادباء والمثقفون في العراق وخارجه.. كانت بصرياثا حلماً، حاولنا ان نحققه رغم الامكانيات البسيطة، بدأت بسيطة من حيث التصميم لكنها كبيرة بكتابات المؤازرين لها، ولم يمر يوم دون ان نفكر بتصميم يليق بالمجلة لتحتوي على كل الاجناس الادبية.. اعتمدنا في التصميم على خبرتنا البسيطة لهذا كانت عرضة للاختراق اكثر من مرة من قبل ذوي نفوس ضعيفة، واستطعنا ان نبني موقعا متكاملا فيه عدد من الصفحات والابواب ومكتبة كبيرة تضم نتاجات من يرغب في عرض نتاجه.. منذ البدء لم نضع شروطا للنشر، نشرنا للجميع، وكان شرطنا الوحيد هو ان لا نتجاوز على الاخرين ونشهر بهم او نأتي بكلمات لا تليق، هذه هي محظوراتنا وما عداها لا حظر عليه ابداً الامر الذي اعطانا مساحة كبيرة وفضاء بلا حدود تشرف باقلام كبيرة لاصدقاء المجلة..
من ضمن احلامنا هو راديو بصرياثا اف ام، جربناه لمدة اكثر من شهر عبر الانترنت ونجحنا في ذلك وكانت استجابات الاصدقاء رائعة، وتوقفنا عنه ليس بسبب تقنيات انما بسبب الوقت حيث لا نجد وقتا للبث المباشر فالرسائل التي تصلنا كثيرة جدا وتتطلب وقتا لنشر ما فيها من نتاجات لهذا اكتفينا بالاعلان عن الراديو.. لكننا في الايام القادمة سنخصص له فنيين يكونون معكم على مدار الساعة.
اصدرنا خمسة كتب لبصرياثا تضمنت مختارات مما نشر خلال شهر، والكتاب الاخير صدر قبل ايام.
اخيرا نقول ان مجلة بصرياثا وهي تحتفل بايقاد شمعتها السابعة تهنئ جميع الاصدقاء ونشكرهم ونعتذر للتاخير في النشر رغم اننا ننشر المادة حال وصولها لكن ان تاخرت بسبب مشاغلنا فليتقبلوا اتذارنا..
مجلة بصرياثا لا يمكن ان تستمر دون وقوفكم معنا واهلا بكل نتاج ادبي.
من ضمن احلامنا هو راديو بصرياثا اف ام، جربناه لمدة اكثر من شهر عبر الانترنت ونجحنا في ذلك وكانت استجابات الاصدقاء رائعة، وتوقفنا عنه ليس بسبب تقنيات انما بسبب الوقت حيث لا نجد وقتا للبث المباشر فالرسائل التي تصلنا كثيرة جدا وتتطلب وقتا لنشر ما فيها من نتاجات لهذا اكتفينا بالاعلان عن الراديو.. لكننا في الايام القادمة سنخصص له فنيين يكونون معكم على مدار الساعة.
اصدرنا خمسة كتب لبصرياثا تضمنت مختارات مما نشر خلال شهر، والكتاب الاخير صدر قبل ايام.
اخيرا نقول ان مجلة بصرياثا وهي تحتفل بايقاد شمعتها السابعة تهنئ جميع الاصدقاء ونشكرهم ونعتذر للتاخير في النشر رغم اننا ننشر المادة حال وصولها لكن ان تاخرت بسبب مشاغلنا فليتقبلوا اتذارنا..
مجلة بصرياثا لا يمكن ان تستمر دون وقوفكم معنا واهلا بكل نتاج ادبي.