عبد الرزاق الصغير : حسين شاب حاصل الماستر2 بعدما إستنفد كل الوسائل والطرق دس أخيرا ضرفا نوعاما...
نصوص
عصام القدسي : كانت شمس الشتاء تمد أشعتها داخل المقهى،من خلال واجهتها الزجاجية كلما انصرفت ساعات من...
محمد الزهراوي أبو نوفل : دونَ انْتِظارٍ تتَحرّشُ بِـيَ.. كنْتُ أهْملْتُها. وكُنْتُ كتبْتُها عارِيةً كَصَبِيّةٍ منْذ قرْنٍ.....
الحسين بري : تنطفيء مدينتي وسط صمت حزين، يلف سماءها دخان وضباب كثيف. تنظر إلينا العيون الزرقاء...
حسن رحيم الخرساني : أنتصرْ لنفسكَ قبلَ أن تقعَ في نباحِ الدائرة! في الأمام نُعيدُ للأرضِ هيبتَها،...
أبو يوسف المنشد : ما بيننا ليس صدى طائرٍ ما بيننا أزمنةٌ باكيه أنا وعيناك بهذا المدى...
مروى ذياب : لم أستطع الحراك يوم مات والدي، ظننت أن حالتي تسوء بمفعول الصدمة، وبقيت على...
طارق حرب : حامضا كنتِ ام قاعدة فأنتِ في النهاية سائلٌ لا لون له فإن إحترقتِ او...
بندر علي الأسمري : قبيل مساءِ يوم حار، كانت مدينة “الدمام” تلف سكانها تحت رطوبة إبطها الخانقة،...
غارسيا ناصح : لا تَقرأي لي فنجاني ولا تَكتبي لي أبراجي أنا أعرف ُمن قبلكِ أقداري ....
الحسين بري : تُنتزع منه أرضه تحت جنح الظلام..تتساقط الأغصان، تتمرد الجذور؛ فتوغل في أعماق الأعماق، تتحول...
حسين علي غالب : جسده يرتجف ، ينظر هنا وهناك ..!! يحيطون به سكان المنطقة الصغيرة ،...
مروى ذياب : يا لأمة يعجب لها العجب يا لمهازل التاريخ الذي همد يا لدول يحكمها رؤساء...
آمال عوّاد رضوان : طُوبَى لِعِفّةِ حَمَائِمِي تَتَخَدَّرُ بِعَلْيَاءِ فَجْرِي تَحْرُسُ نَوَافِذَ مَعْبَدِكِ تَنْقُشُنِي هَدِيلًا طافِيًا.. عَلَى...
سناء محيمدي : معي أشيائي ..دفاتري .. أقلامي .. وبعض ذكرياتي غريبة أنا في مدينة لي رب...
عبد الرزاق الصغير : يلحس الموج مابين أصابع رجليها الذهبيتين وأشعة الشمس كالمشط تخلل سالفها تنثره ألوان...
حسن رحيم الخرساني : وقفتَ وحدَكَ لا ظلٌ ولا سعفُ وقفتَ والموتُ مسعوراً ولا يقفُ يا أيّها...