الشهر: يونيو 2019

ثمة ضوء يحترقُ شوقاً يبحثُ عن نورِ وجه يعلمُ أنه ينصب مشكاةً لثغرٍ يتَبسم ، هي المقصودةُ حتماً لها ملامحٌ تتعرى من ملمسِ المرايا كأنّ النعومةَ سكرى تترنحُ من شدةِ الغنج يتورد خداها بحمرةِ الخجل كلّما طلّ فجرٌ يرتشفُ ثناياها ويحتسي ظلّها براحتين لا بكأس ، لا تزيح الخطوطَ الحمر  من أناملٍ ممدودةٍ تائهة  في صحاري الوجد ، أقفُ أمامَ عينيها كأنّني الصنمُ الوجل  لا ينقل خطوته البرونزية إلى معانيها من التصلّبِ والتعصّبِ لها أكفرُ بطفحِ الفؤادِ الذي أعتنق العشق...
أولا: النّصّ فَوْضَى أَلْوانِي الْمُشَاكِسَةِ/ آمال عوّاد رضوان تَوَارَفْتِ ضَبابًا رَهِيفَ خَطْوٍ يُوَاعِدُ ظِبَاءَ رُوحِي! بحَّةً تَ...
ما بين الراوي والمروى له تسرد وتحكى الاحداث بشخوصها المتباينة وصراعاتها المتضادة لتخلق بنية سردية تقوم على...
طعمكِ مفعمٌ بعطرِ الآلهة/ آمال عواد رضوان كُؤوسُ ذِكراكِ حَطَّمَتنِي عَلى شِفاهِ فرَحٍ لَمْ يَنسَ طَعمَكِ المُفعَمَ...