الحسين بري : يقفز شغبه الطفولي الى خيالها الحزين، تحلم بملاقاته بهدية العيد. يختفي..تلتهمه عيون رمادية، يعشقها...
نصوص
كثيرون هم العراقيون المبدعون وفي مختلف المجالات ، والذين قدموا اعمالا متميزة وفريدة ناتجة عن أفكار او...
حسين علي غالب : (1) تدويــــر : يحسب أكياس النفايات, كلما ازداد عددها ازدادت فرحته، يرميها في...
رمزي عقراوي : بمناسبة الذكرى الثامنة والستين لرفع العلم الوطني الكوردي لاول مرة في التأريخ على سارية(بيت...
عبد الرزاق الصغير : أنا متأكد أنك تحبينني رغم الموانئ والريبة والشواطئ الغريبة والمطر خارج المقهى يحجب...
أبو يوسف المنشد : سأتبع عينيك في البحر خلف السفائن في البيد خلف المطر ! وأتبع صوتك...
مصطفى الاحمد : الجوع قتل الكثير سهام تمكنت ببخور وعطور وغيوم سموم تدور لم يعرف طول الصغير...
مقداد مسعود : العاطلون َ…. عن الخبز . الشاغرون َ.. الشاغرون َ عن الوظائف ِ الحكومية ِ...
الثريا رمضان : كان من الممكن.. أن أحب الحانوتي الذي يقطن بالحيّ المجاور أن أرسم وإياه اﻷحلام...
الستائر بلونها المرير ، بقلبها المعجون بالعاج والزان ، تهدهد صوت بركة اللوتس البراق ، كنا حينها نعدّ أسنان المجرة ورموش عينيها الحالمتين...
مروى ذياب : فصولنا تحتاج رشة فرح .. الشتاء حضر ليواسيني .. صوت المطر من النافذة ،...
حمزة شباب : من لي إن زارني في بعض أنفاسي حيائي من لي إن جفت قطع البلور...
احمد.س الاحمد : -وصلتُ الضوءُ الذي في نهاية النفقْ ولم أجدُ طريق الخروج كانَ الضوءُ وهميَ القديم...
حسين علي غالب : تعيد قراءة آخر سطر في الرسالة ” أنا عائد خلال أيام, لقد انتهى...
عثمان وعراب : استسلمت أخيرا لدفئ الفراش بعدما فرغت من قراءة وردي مما تيسر من أجزاء أو...
اللوح الاول : قدوم انكيدو ترجمها الى الانجليزية اندرو آر جورج 1999 (1) ترجمها عن الانجليزية الى...
ثامر الحلي : رغمَ الحزنِ وَ رغمَ اللوعةِ سأشجُبْ رغمَ الخوفِ وَ سُحب الموتِ سأكتبْ .. في...