سوران محمد : لا تمش بجانب ذلك المستنقع انه مليء بـأقلام غارقة عند السیر هناک اجمع الخطوات...
نصوص
حسين السنيد : ملاحظة : لا اعرف اذا كانت هذه القصة حقيقية ,او ضرب من الخيال !!...
طه حسن : الذعر والعنف.. شرارات العمى السريرية، والأنانية تنمو في مرجل خضراء الدمن.. يهوي جوف الإنسان...
رمزي عقراوي : يا كوردستان… انت تذكرين .. كيف يشرق الضمير ؟! وكيف تجري الدماء ؟! على...
محمد أكزناي : أنا بداية النهاية حكاية الصمت الصاخبة و معبر الجراح و موطن الأسطورة و مرتع...
حضارة خادعة ومنخدعة تخفي همجية بنيوية مقنعة، تنتحر على سور البربرية.. تعلو شغاف الوجوه المقيتة مساحيق الصرع...
تسمرت الأقدام الحافية واستدرات الرؤوس الصغيرة صوب آخر الزقاق لتعرف ذلك الشيء الذي يسحبه رضوان خلفه وهو...
* إلى بلقيس الملحم قال: . . خبَّأتُ وجهَكِ تحت أجنحةِ القمرْ ياسُبحة الملكوتِ في رئةِ السَحَرْ...
تُعاملها بقسوة زائدة، تُحملها ما لاتُطيق، تٌشغلها حتى ساعة متأخرة من الليل. تٌنقل صاحبة البيت الى المستشفى،تُجرى...
إنسحب النهارالبارد المغبر ثقيلاً وترك المدينة كئيبة بميادينها الخاوية وشوارعها المقفرة وساحاتها المشتعلة بأكوام النفايات والإطارات البالية...
يصفع جبينه عدة مرات بشدة ،لا يكاد يصدق مع يراه. لقد ظهر على التلفاز منذ أربع سنوات...
حسين السنيد : ((ملاحظة: روى هذه الحكاية لي, بلبل اصطدته يوما في حديقة بيتي, فراهنني بحكاية تثير...
رمزي عقراوي : مهداة الى أرض الشمس و الحضارة والعلم .. الى … ” سهل نينوى ”...
حسين علي غالب : اقتربت على الحدود ، كم تعبت اليوم وأنا أحمل الحقائب فهي ثقيلة للغاية...
طه حسن : يعرف الفيلسوف بالابتسامة المشرقة والفراسة الصائبة… . سأل الفيلسوف أجيرا عن ظروف العمل بالشركة....
لم تكلمني تلك الليلة، جلست إلى جوار المرآة ترتدي أجمل المساحيق التجميلية ثم تأملت صورتها التي كستها...
المرحوم ضياء الدين الخاقاني (1933 – 2008) : ألقيت في المؤتمر الفكري العالمي عن الامام على بن...